الصفحه ٧٩ : » احتكرت المرأة الكلام ثم عجبت للرجل كيف لا يتكلم ) فمن هذه العبارات وامثالها يتضح لدى المفكر ما للمرأة من
الصفحه ٣ : وهل يدهشك ما تشاهدين من تعبد هذا العربي وهل تستغربين صلواته فقالت لا بل استحسن عمل المسلمين هذا في
الصفحه ٦ : عندهم لانهم لم يكونوا مقيدين بقانون خاص يردعهم عما يأتونه من المنكرات ويمنعهم عما يعملونه من الهمجية مع
الصفحه ٧ : يقترن بمائة من اللنساء او اكثر وربما كان المقدار الكافي منهن من محارمه كالامهات والاخوات والعمات
الصفحه ١٠ : البوذية مستسلمة لهذا الاحتقار مقرة للرجل بالعبودية لا تطمع في ميراث ولا تملك شيئاً من اسباب الحياة والحجاب
الصفحه ١٢ : ملتصق بها من الفطرة وانها غير طاهرة ونظراً الى التعاليم المسيحية الاولى التي القيت على سواحل غاليلية على
الصفحه ١٥ :
اختارت من سباها وهو
عمر بن الشمرخ اليشكرى فنذر قيس ان يأد بناته واقتدى به الناس (١)
ولم
الصفحه ١٧ :
تجد سبيلا الى
العفاف وكان الرجل يطلق الامرأة متى اراد ويراجعها قبل انقضاء العدة من غير
الصفحه ٢٦ :
الشرعي واوجب الحد
على الزناة من الرجال والنساء فجاء في كتابه الكريم ( وَلَا تَقْرَبُوا
الصفحه ٣٤ :
الا ان توجب هي
خروجها بشيء ينافي ابقائها قال تعالى ( لَا تُخْرِجُوهُنَّ مِن بُيُوتِهِنَّ وَلَا
الصفحه ٤٣ :
يغادر الاسلام شيئاً
من حقوق الانسانية الا واعطى المرأة منه نصيبا بخلاف غيره من الاديان وقد
الصفحه ٤٨ : تتحمل ان نشرحها جميعاً ولوضوحها تركنا اكثرها الى فكر المتأمل ولكنا نشرح الاصول منها ليكون ذو النظر على
الصفحه ٥١ : فتك احدهما بالاخر للخلاص منه او نحر نفسه كما تأتينا به الصحف عن الاغيار ومنها ان الزوج لو كان عنيناً
الصفحه ٥٦ : مسئول عنه بدلا من ان نضحى الطهارة على مذبح للتوحش والهمجية . اذن ان تعدد الزوجات عندكم هو الذي قتل
الصفحه ٦٠ : تلك المضار لانها ازالت وأد البنات ومنحت كل انثى حمى شرعياً تخلصت بها البلاد الاسلامية من الحرف