الصفحه ٣٧٢ :
ويروى (١) أن النبي صلىاللهعليهوسلم أتبع أبا بكر بعلي ـ رضياللهعنهما ـ إلى مكة ، وقال : «لا
الصفحه ٣٧٣ : (١) : قوم من كنانة (٢).
٨ (إِلًّا) : حلفا وعهدا. وقيل (٣) : مودة ووصلة.
وفي حديث أمّ
زرع (٤) : «وفيّ
الصفحه ٤٢٠ :
__________________
الأول : النبي ليس
أبا لأمته ولا أزواجه أمهاتهم وإنما هو أب للمؤمنين وأزواجه أمهات للمؤمنين.
الثاني
الصفحه ٣٨ : : (رَبَّنا
وَاجْعَلْنا مُسْلِمَيْنِ لَكَ)
(...
وَتُبْ عَلَيْنا)
البقرة : ١٢٨ ، وتوجيهه لقول النبي
الصفحه ٧٥ : لا تتقد إلا
بالناس والحجارة ، وذلك يدل على قوتها من وجهين. الأول : أن سائر النيران إذا أريد
إحراق
الصفحه ١٠٦ : ، والأخرى : خوف عظيم الفضيحة على أنفسهم ، بإظهار الله
نبيّه موسى صلوات الله عليه وأتباعه على قاتله
الصفحه ١١٣ : الآية ، ثم أخبر عنهم أنهم قليلو الإيمان بما أنزل الله
إلى نبيه محمد صلىاللهعليهوسلم. ولذلك نصب قوله
الصفحه ١٣٩ : صدّت النّبيّ صلىاللهعليهوسلم عن المسجد الحرام في ذي القعدة عام الحديبية ، فأدخله
الله مكة في ذي
الصفحه ١٨٠ : ، ومعرفة الصغائر بأعيانها (٢). فالوقف على قوله : (إِلَّا اللهُ) (٣). ومن وقف على «وَالرَّاسِخُونَ فِي
الصفحه ١٩٨ : عند المعاينة (١).
٩٣ (إِلَّا ما حَرَّمَ إِسْرائِيلُ) : كان لحوم الإبل أحبّ الطّعام إلى يعقوب ، فنذر
الصفحه ٢٠٢ : سلام (٢) وجماعة قالوا
: لم يسلم إلّا أشرارنا (٣).
(أُمَّةٌ قائِمَةٌ) : عادلة (٤) ، أو قائمة بطاعة
الصفحه ٢١٧ :
لأنّه لا يكفّره إلّا ردّه على صاحبه.
١٦٣ (هُمْ دَرَجاتٌ) : مراتب الثواب والعقاب مختلفة.
النّار
الصفحه ٢٢٤ : أبي
حاتم في تفسيره : ١٠١٣ (سورة النساء) عن عائشة عن النبي صلىاللهعليهوسلم
قال : «لا تجوروا».
قال
الصفحه ٢٢٧ : جائز له أكله.
وذلك أن الجميع مجمعون على أن
والي اليتيم لا يملك من مال يتيمه إلّا القيام بمصلحته
الصفحه ٢٣٨ : والتدبير ، في رجل لطم امرأته فهمّ النّبيّ عليهالسلام ـ بالقصاص (٢).
٣٤ (قانِتاتٌ) : قيّمات بحقوق أزواجهن