الصفحه ٣٨٥ : معاذ عن
النبي صلىاللهعليهوسلم أن جنة العدن في السماء [العليا]. (٣) لا يدخلها إلا
نبي ، أو صديق ، أو
الصفحه ٣٧٥ :
عن قلّة. فولّوا ولم يبق مع النبي صلىاللهعليهوسلم إلا نفر دون المائة فيهم العباس وأبو سفيان بن
الصفحه ١٢٦ : كنت عليها وتوليتناك
عنها ، إلا لنعلم من يتبع الرسول ممن ينقلب على عقبيه ، وإن كانت تحويلتنا إياك
عنها
الصفحه ٢٤٦ : ردّ حكم النّبيّ (٤) صلىاللهعليهوسلم.
(إِنْ أَرَدْنا إِلَّا
إِحْساناً) : أي : ما أردنا بطلبنا دم
الصفحه ٣٠٤ :
٩٩ (نَباتَ كُلِّ شَيْءٍ) : رزقه ، وقيل : نبات كل صنف من النبات (١) ، كقوله (٢) : (لَهُوَ حَقُّ
الصفحه ٢٥٧ : ) : رؤوف (٤) بالفقير وأعلم بحال الغنيّ. في فقير وغنيّ اختصما إلى
النبي صلىاللهعليهوسلم ، فقيل : الفقير
الصفحه ٢٩٦ : ـ أيضا ـ السّهيلي في
التعريف والأعلام : ٥٤ ، ثم قال : «إلّا أن سلمان الأصح فيه أنه أسلم بالمدينة
الصفحه ٢٩٧ : سَبِيلِي) ، وإن جعلت الاستبانة متعدية ونصبت «السّبيل» (٤) فالخطاب للنبي
أو للسامع (٥).
٥٧ (يَقُصُّ
الصفحه ١٦٣ : ـ لمرة واحدة (٤) ، وبالضم اسم
ما اغترف.
(إِلَّا قَلِيلاً
مِنْهُمْ) : وكانوا ثلاثمائة وثلاثة عشر رجلا
الصفحه ١٠١ : قوم ما سألوه من نبات الأرض ـ على ما
بينه الله جل وعز في كتابه ـ وهم في الأرض تائهون فاستجاب الله لموسى
الصفحه ١٠٨ : خَلَقْتُ بِيَدَيَ) إذ الفعل يضاف إلى الأمر كقوله (٣) : (يُذَبِّحُ أَبْناءَهُمْ) ، وكانت صفة النّبيّ
الصفحه ٢٠١ : (أَكَفَرْتُمْ بَعْدَ إِيمانِكُمْ) : أي : بالنّبيّ قبل مبعثه (٢).
١١٠ (كُنْتُمْ خَيْرَ أُمَّةٍ) : أي : فيما
الصفحه ٢١٤ : ـ رضياللهعنهما ـ فقال : فضح الذّمار (٤) والنبيّ صلىاللهعليهوسلم يسمع فقال : «مه يا عليّ ، ثم قال : أعياني
الصفحه ٢٥١ : .
(أَرْكَسَهُمْ) : ردّهم ونكّسهم (١).
٩٠ (إِلَّا الَّذِينَ يَصِلُونَ إِلى قَوْمٍ) : يدخلون في قوم آمنتموهم.
في
الصفحه ٢٩١ :
(ما كُنَّا مُشْرِكِينَ).
ونصب (فِتْنَتُهُمْ) (١) بخبر كان. و (إِلَّا أَنْ قالُوا) : أحق بالاسم