الصفحه ١٣٩ : صدّت النّبيّ صلىاللهعليهوسلم عن المسجد الحرام في ذي القعدة عام الحديبية ، فأدخله
الله مكة في ذي
الصفحه ١٤٦ :
الحجة (١) ، فهي معدودات لقلتها بالقياس إلى المعلومات (٢) التي يعلمها
النّاس للحج.
وذكر الله فيها
الصفحه ٢٣٥ : ، ... وغير ذلك.
أخباره في : طبقات النحويين
للزبيدي : (١٧٥ ـ ١٧٨) ، وفيات الأعيان : ٥ / ٢٣٥ ، وسير أعلام
الصفحه ٤٦٥ : ليس بصحيح ، وفيها لغات وأحكامها كثيرة ذكرت في كتب النحو ،
ولم تقع في القرآن إلا في هذه السورة على كثرة
الصفحه ٤١٤ : ) : أبو عمرو (٢) يختار حمل الصّفة على الموضع (٣) ؛ لأن فيها
معنى الاستثناء ، كأنه : مالكم إلا هو ، أي
الصفحه ٣٢٤ : صليت المسجد ، إلا فيما استثنى في كتب
النحو ، وإن ورد غير ذلك كان شاذا كقولهم : رجع أدراجه ، و «ذهبت» مع
الصفحه ٢٧٦ : ...».
أخباره في : طبقات النحويين
للزبيدي : ١٩٩ ، وفيات الأعيان : ٤ / ٦٠ ، وتذكرة الحفاظ : ١ / ٤١٧.
(٤) محمد
الصفحه ٢٠٠ : : ١ / ٩٨ : «مكسورة الأول ، لأنه في الدين ، وكذلك في الكلام
والعمل ؛ فإذا كان في شيء قائم نحو الحائط
الصفحه ٣٧٦ : ء منازل الجنة من الرهبان ، وقول اليهود في النار : نكون فيها أياما بعدد ،
ونحو ذلك».
(١) جاء في هامش
الصفحه ١٢٢ : : ٣ / ٢٥ ، وأورد نحوه الزجاج في معانيه : ١ / ٢٠٦ ، وقال : «والأصل
في «مثابة» مثوبة ، ولكن حركة الواو نقلت
الصفحه ٤٦٤ : يسفك فيها دم حرام ولم يعمل فيها خطيئة».
وأخرج نحوه الطبراني في
المعجم الكبير : ٩ / ٢٣٢.
وأشار إليه
الصفحه ٤٧٠ : : وحياتك يا محمد وبقائك في الدنيا ...».
وأخرج نحوه أبو نعيم في دلائل
النبوة : ١ / ٧٠ ، والبيهقي في
الصفحه ٣٢٣ : : توجه مكة ، أي إلى مكة».
وقال الزجاج في معاني القرآن
: ٢ / ٣٢٤ : «ولا اختلاف بين النحويين في أن «على
الصفحه ٩١ : ...».
(٣) عن الحسين بن
الفضل في تفسير البغوي : ١ / ٦٩ ، وعن محمد بن القاسم النحوي في زاد المسير : ١ /
٧٦ وجا
الصفحه ٣٢ : .
سادسا :
اهتمامه بالجانب اللغوي والنحوي في تفسير القرآن ، فقد عني عناية كبيرة بشرح
الألفاظ الغريبة