الصفحه ٣٦٢ : ) : هداية في قلوبكم تفرّقون بها بين الحق والباطل (١). وقيل (٢) : مخرجا في الدنيا والآخرة.
٣٠
الصفحه ٦٠ : ـ رحمهالله
ـ في تفسيره : ١ / ٤٤ : «فإن قيل : كيف يسأل المؤمن الهداية في كل وقت من صلاة
وغيرها ، وهو متصف بذلك
الصفحه ٨١ : بالاصطلاح ثم زيادة الهداية
في التصريف والاشتقاق.
٣١ (عَرَضَهُمْ عَلَى الْمَلائِكَةِ) : أي : المسمّيات
الصفحه ٧٣ : مطرا أو سحابا (٢) ؛ فيعل من صاب
يصوب ؛ وهو مثل القرآن فما فيه من ذكر الثواب والبشارة وأسباب الهداية
الصفحه ٣١٥ : : ٣
/ ٣٥٢ : «أي : له الحكمة التامة ، والحجة البالغة في هداية من هدى ، وإضلال من أضل
...».
(٢) مشكل إعراب
الصفحه ٦٤ : محمد بن يزيد بن عبد
الأكبر الثمالي الأزدي ، أبو العباس. الإمام النّحوي الأديب.
صنّف الكامل في النحو
الصفحه ٤٤٠ : .
الإمام النحويّ ، من أهل
البصرة.
من مؤلفاته : ما تلحن فيه
العامة ، وكتاب الألف واللّام والتصريف وعليه
الصفحه ٢١٧ : ترون الكوكب الدري في
أفق السماء» ، وورد نحوه في صحيحي البخاري ومسلم في أثر أخرجاه عن أبي سعيد الخدري
الصفحه ٢٣٠ : ولا يحتاج إلى إبراز الضمير إذا لم يلبس
على تفصيل لهم في ذلك ذكر في النحو وقد جوّز ذلك في الآية الزجاج
الصفحه ٣٤ : .
وينتصر المؤلف ـ
رحمهالله ـ في النحو للمذهب البصري ، وذلك بترجيح أقوالهم ، كما صنع في قوله تعالى
الصفحه ٤٤١ : مسألة ـ وكان بيني وبين
ابن السكيت ودّ ، فكرهت أن أتهجمه بالسؤال ، لعلمي بضعفه في النحو ، فلما ألح عليّ
الصفحه ١٧٩ : كما حركوا في نحو «من الله».
(٢) معاني الزجاج :
١ / ٣٧٣ عن بعض البصريين ، وقال : «وهذا أيضا قول
الصفحه ٣٥٢ :
__________________
ـ وأخرج الترمذي
نحوه في سننه : ٥ / ٢٦٧ ، كتاب التفسير ، باب «ومن سورة الأعراف» وقال : «هذا حديث
حسن غريب
الصفحه ٨٨ : يَأْتِيَنَّكُمْ مِنِّي هُدىً فَمَنْ
تَبِعَ هُدايَ).
حذف الجواب
الأول أي : فاتبعوه ونحوه (٥).
[٦ / أ] وقيل
الصفحه ٧ :
زياد الفرّاء الإمام اللغوي النحوي المشهور ، المتوفى سنة ٢٠٧ ه (١).
وقد عني
الفرّاء في معاني