الصفحه ٢٤٢ : وزاد نسبته إلى عبد الرزاق ، وسعيد بن منصور ، وابن أبي شيبة ،
وعبد بن حميد ، وابن المنذر عن سعيد بن جبير
الصفحه ٣٣١ : الطبري في
تفسيره : (١٢ / ٤٥٢ ـ ٤٥٧) عن ابن مسعود ، وابن عباس ، وحذيفة ، وسعيد بن جبير ،
والضحاك ، والشعبي
الصفحه ٣٤٥ : : ٢ / ٦٦.
وأخرج ـ نحوه ـ الطبري في
تفسيره : (١٣ / ٢٠٥ ـ ٢٠٧) عن ابن عباس ، وقتادة ، وسعيد بن جبير
الصفحه ٢٣٦ : ظاهر وباطن».
(٣) أخرج الطبري هذا
القول في تفسيره : (٨ / ٢٠٤ ـ ٢٠٦) عن ابن عباس ، ومجاهد ، وسعيد بن
الصفحه ٢١٧ : الجنة ودركات النار».
وفي معنى «الدرجات» نقل
الحافظ ابن كثير في تفسيره : ٢ / ١٣٦ عن أبي عبيدة والكسائي
الصفحه ٣١٦ : القرآن : ١ / ٣٦٦ ، وقال ابن قتيبة في تفسير غريب القرآن : ١٦٣ : «يريد هذا
كتاب أنزلناه لئلا تقولوا : إنما
الصفحه ١٤٥ : المغرب والعشاء.
(١) عن نسخة «ج».
(٢) أخرج الطبري هذا
القول في تفسيره : ٤ / ١٨٩ عن الضحاك ، ونقله
الصفحه ٣٦٧ : بينها وبين البحر ستة أميال ،
وبينها وبين مكة ستة وسبعون ميلا ، وهي ميقات أهل الشام ومصر والمغرب.
معجم
الصفحه ٤٥٥ :
العصر إلى المغرب.
١٧ (أَنْزَلَ مِنَ السَّماءِ ماءً فَسالَتْ
أَوْدِيَةٌ) يعني القرآن ؛ فإنه في
الصفحه ١٢ : (٥٦٧ ـ ٦٤٨ ه) في مصر ، ودولة خوارزم (١) (٤٧٠ ـ ٦٢٨ ه) ، والمرابطية في المغرب العربي (٤٤٨ ـ
٥٤١ ه
الصفحه ١٦٦ : ، كلّمه من وجه لا يعاند ، وكانوا أصحاب تنجيم ، وحركة الكواكب من المغرب إلى
المشرق معلومة لهم ، والحركة
الصفحه ١٨٣ : .
وأخرجه ابن أبي حاتم في
تفسيره : ١١٥ (تفسير سورة آل عمران) عن أبي سعيد الخدري رضياللهعنه ، وأورده
الصفحه ١٩١ : يبرى وكل ما
قطعت منه شيئا بعد شيء فقد قلمته ...».
(٤) ذكره الماوردي
في تفسيره : ١ / ٣٢٣ عن سعيد
الصفحه ٢٦٢ : ، والضحاك.
وأورده السيوطي في الدر
المنثور : ٢ / ٧٣٣ ، وزاد نسبته إلى الطيالسي ، وسعيد بن منصور ، وابن
الصفحه ٢٤١ : الطبري هذا القول في
تفسيره : (٨ / ٣٨٢ ـ ٣٨٥) عن ابن عباس ، وإبراهيم النخعي ، وسعيد بن جبير ، وعكرمة