الصفحه ٦٥ : بسؤال الناس مع الحرمان.
وفيه بعد». وراجع : شرح نهج البلاغة لا بن أبي الحديد ، ج ١٩ ، ص ٣٦٣ ، الحكمة
٤٠٥
الصفحه ٦٦ : نهج البلاغة : «المنية ولا الدنية» كما يقولون : النار ولا
العار. وقيل : المراد أن المنية ينبغي أن يكون
الصفحه ٦٧ : ، ج ٢٥ ، ص ٤٧ : «وفي بعض النسخ بالظاء المعجمة ، وعظ الزمان والحرب :
شدتهما. وفي النهج بالضاد ، وهو أظهر
الصفحه ٧٠ : ».
(٦) في المرآة : «قوله
عليهالسلام
: ما تكرهه لغيرك ، وفي نهج البلاغة : اجتناب ما تكرهه ، وهو المراد ، أو
الصفحه ٩٢ : ؛
وخصائص الأئمة عليهمالسلام
، ص ٩٧ ؛ ونهج البلاغة ، ص ٤٨٧ ، الحكمة ١٠٨ ؛ وص ٥٤٠ ، الحكمة ٣٧١ ؛ وص ٥٤٦
الصفحه ٩٤ : . راجع : القاموس المحيط ، ج ١ ، ص ٣٢٠ (نهج).
الصفحه ٩٥ : ،
وادخرتم الخير من موضعه ، وأخذتم (١٢) الطريق من (١٣) واضحه ، وسلكتم من الحق نهجه ، لنهجت (١٤) بكم السبل
الصفحه ١٥٩ : الراوي غير واضح ، وظني أن أول الخطبة كان من أمير المؤمنين عليهالسلام ونقلها في نهج البلاغة أيضا ، وأواخر
الصفحه ١٦٠ : ء وقوع الفتن» إلى قوله : «ونجا الذين سبقت لهم من الله
الحسنى» مع اختلاف يسير. وفي نهج البلاغة ، ص ٨٣
الصفحه ١٦٥ : الإرشاد ونهج البلاغة : «حيث
لم تسلم عليه قارة». والقارة : الجبل الصغير أو الصخرة العظيمة.
(٤) في «بن
الصفحه ١٦٨ : بن صدقة ، إلى قوله : «بل لله الخيرة والأمر جميعا» مع
اختلاف يسير. نهج البلاغة ، ص ١٢١ ، الخطبة ٨٨
الصفحه ١٧٣ : نبئت بهذا المقام وهذا اليوم». نهج البلاغة ، ص
٥٧ ، الخطبة ١٦ ، عن أمير المؤمنين عليهالسلام
، من قوله
الصفحه ١٧٥ :
الظاهر».
(١) نهج البلاغة ، ج
٤٨٥ ، الحكمة ١٠٢ ؛ وخصائص الأئمة عليهمالسلام
، ص ٩٦ ، مرسلا عن أمير
الصفحه ٢٧٠ : قد أهمل جامعو الصحاح من الأخبار
الصحيحة». وراجع : شرح نهج البلاغة لا بن أبي الحديد ، ج ١٤ ، ص ٢٥١
الصفحه ٣٦٤ : آبائه ، عن علي بن أبي طالب عليهمالسلام.
نهج البلاغة ، ص ٥٠٠ ، الحكمة ١٥٩ ، وفيهما إلى قوله : «أساء به