الصفحه ٧٣٢ : لَهُمْ كُفُّوا أَيْدِيَكُمْ وَأَقِيمُوا الصَّلاةَ وَآتُوا
الزَّكاةَ) إنما هي طاعة الإمام (١٢
الصفحه ٧٦٢ : ، ثم قال لهم : اطربوا ؛ لايطاع الله
حتى يقوم (٨) الإمام (٩)».
وتلا أبو جعفر عليهالسلام : (وَلَقَدْ
الصفحه ٨٧٩ : )
الوقائع التي تكون عند
ظهور الإمام عليهالسلام = إنّ الله بعث محمّداً صلىاللهعليهوآلهوسلم رحمة ويبعث
الصفحه ٢١ : الإمامة وليس لها بأهل ـ ولاية أئمة الجور. وقيل : ظاهر الإثم ما يعلن
، أو ما يصدر بالجوارح ، وباطنه ما يسر
الصفحه ٤٨ : : + «الإمام».
(٣) في حاشية «ن ،
بح» والوافي : + «في».
(٤) في «بف» والوافي
: + «كان».
(٥) في الوسائل
الصفحه ٥٨ : (رمض).
(٤) في شرح
المازندراني : «ألا أوقفك».
(٥) في الوافي : «الجاحد
لصاحب الزمان ، يعني إمام الوقت
الصفحه ٩٥ : الناقة التي لاتبصر أمامها ، وعلى
الأخير يكون «في» بمعنى «على». راجع : القاموس المحيط ، ج ٢ ، ص ١٧١٩ (عشو
الصفحه ١٣٥ : ) الْإِمَامُ مِنْ ذُرِّيَّةِ فَاطِمَةَ عليهاالسلام يُسْأَلُ عَنْ دِينِ رَسُولِ اللهِ صلىاللهعليهوآله
الصفحه ١٤٥ :
بدعة ، ولم يبدل (١) فيهم سنة ، لاخلاف عندهم ولا اختلاف ، فلما غشي الناس
ظلمة خطاياهم صاروا إمامين
الصفحه ١٥٩ : الكفار بالحرب بغير إذن الإمام
فهوله عليهالسلام».
وفي المرآة : «قوله عليهالسلام : ورددت سبايا فارس
الصفحه ١٦٣ : (٤) ، المعروف فيهم ما عرفوا ، والمنكر عندهم ما أنكروا (٥) ، وكل امرى (٦) منهم إمام
نفسه ، آخذ منها فيما يرى بعرى
الصفحه ١٦٧ : جميعا.
أيها الناس ،
إن المنتحلين للإمامة من غير أهلها كثير ، ولو لم تتخاذلوا عن (٢) مر الحق (٣) ولم
الصفحه ١٩٠ : ،
__________________
(١) في «جت» : + «الإمام
محمد».
(٢) في الوسائل : ـ
«عن إسحاق بن عمار».
(٣) في «ع ، بح» : «إذا
الصفحه ٢٥٩ : ، ونصبت الموازين ، وأحضر النبيون
والشهداء وهم الأئمة ، يشهد كل إمام (٩) على أهل عالمه بأنه قد قام فيهم
الصفحه ٣٨٥ : كسابقه على كون زيد مشكورا ، وفي جهاده مأجورا ، ولم يكن مدعيا
للخلافة والإمامة ، بل كان غرضه طلب ثار