الصفحه ٨٤٨ :
الصاحبان ، واها (٥) لهما ولما يعملان (٦) له (٧).
فالكتاب وأهل
الكتاب في ذلك الزمان في الناس وليسوا فيهم
الصفحه ٤٠٤ :
أما (١) يتعظ آخرهم بأولهم ، لقد جهلوا ونسوا كل واعظ (٢) في كتاب الله
، وأمنوا شر (٣) كل عاقبة سو
الصفحه ٣٩ :
ما قص الله عليكم في كتابه (١) مما ابتلى به أنبياءه وأتباعهم المؤمنين.
ثم سلوا الله
أن يعطيكم
الصفحه ٤٦ : انتهك معاصي الله فركبها ، فقد أبلغ في الإساءة إلى نفسه ، وليس
بين الإحسان والإساءة منزلة ، فلأهل الإحسان
الصفحه ٤٥ : هاهنا رواية القاسم بن الربيع) يعني المؤمنين
قبلكم إذا نسوا شيئا مما اشترط الله في كتابه ، عرفوا أنهم قد
الصفحه ٤١ : وجه قول الله تعالى في كتابه إذ يقول : (أَمْ نَجْعَلُ الَّذِينَ
آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحاتِ
الصفحه ٧٨ : اتبعه وعصاه ، وبين ذلك في غير
موضع من الكتاب العظيم ، فقال تبارك وتعالى في التحريض (٣) على اتباعه
الصفحه ٣٥ : الباطل ؛ لأن الله لم يجعل أهل الحق عنده
بمنزلة أهل الباطل ، ألم تعرفوا (٢) وجه قول الله في كتابه إذ يقول
الصفحه ٦٠٣ : ،
كان رسول الله صلىاللهعليهوآله إذا دخل إلى (١٦) منزله ، واجتمعت عليه قريش ، يجهر ببسم الله الرحمن
الصفحه ١٢٤ : ، واهتف (١٠) لي (١١) بولولة (١٢) الكتاب ، واعلم أني
__________________
(١) في «بف ، جت»
وحاشية
الصفحه ٤٢٣ : في غيبة
الامام القائم عليهالسلام ، وعبر عنه بقوله : كتاب عبد الله بن بشار رضيع الحسين عليهالسلام
الصفحه ٦١١ : كتابا يدعوه إلى الإسلام ، وبعثه إليه مع رسوله (٢) ، فأما ملك
الروم ، فعظم كتاب رسول الله
الصفحه ٥٨٠ : ـ جل وعز ـ وتهاون بشكر نعمة (٩) الله ؛ لأن (١٠) الله ـ عزوجل ـ يقول في محكم كتابه : (إِنَّ اللهَ لا
الصفحه ٦٧٧ : رجل :
عن أبي الحسن
الماضي عليهالسلام في قوله تعالى : (مَنْ ذَا الَّذِي
يُقْرِضُ اللهَ قَرْضاً
الصفحه ٤٩٣ : لكم أجر المجاهدين ، وأنتم والله في صلاتكم لكم أجر الصافين (٤) في سبيله ،
أنتم والله الذين قال الله