الصفحه ٢٧٤ : صلىاللهعليهوآله».
(٧) في «بن» : ـ «لعنه
الله».
(٨) في «د ، ن ، بن
، جت» : «لعمر». وفي «جت» : + «والله». وفي
الصفحه ٨٢٣ : مفقودا في بدر ولم يعرف له أي خبر بعدها
، فيكف روي عنه هذا الشعر؟ فهو إما منحول عليه ، أو أنه غير صحيح
الصفحه ٢٥٧ : ) : ٨.
(٤) في حاشية «بح»
والبحار : «الله».
(٥) في «بح ، بن» : +
«الذي».
(٦) في «ع ، ل» : ـ
«اليوم».
(٧) في
الصفحه ٦٠٢ :
الحسن ، عن عاصم بن يونس (١) ، عن رجل :
عن أبي عبد
الله عليهالسلام ، قال : قال لرجل : «بأي شي
الصفحه ٧٧٨ : عملهم ؛ حيث لم يكن له في جنبه قدر ، فكأنه قد محاه وستره. وفي كثير النسخ :
بحسن الثواب ، فيحتمل أيضا أن
الصفحه ١٧٤ : الناس زمان يظرف (١) فيه الفاجر ،
ويقرب فيه الماجن (٢) ، ويضعف فيه المنصف».
قال : «فقيل (٣) له : متى
الصفحه ٢٧٣ : في التاسعة وحينئذ يطلع نابه
وتكمل قوته. ثم يقال له بعد ذلك : بازل عام وبازل عامين ، أي مستجمع الشباب
الصفحه ٤٩٠ : مجالس الشيعة (٧).
ألا وإن لكل
شيء إماما ، وإمام الأرض أرض تسكنها الشيعة ، والله لو لاما في الأرض منكم
الصفحه ٥٠٧ : الله عليهالسلام ، فكانت في جوالقي (٤) ، فلما انتهيت إلى الحفيرة (٥) شق جوالقي ،
وذهب بجميع ما فيه
الصفحه ٥٣٠ : عليهالسلام
قال سمعته يقول : إن لإبليس شيطانا يقال له : هزع ، يملأ المشرق والمغرب في كل
ليلة يأتي الناس في
الصفحه ٨٣٧ : «د ، ع ، م ،
ن ، بف ، جت» والبحار : «عينه».
(٨) في «بن» : ـ «له».
(٩) في «ع» : ـ «عن».
(١٠) قال
الفيروزآبادي
الصفحه ٤١٦ :
الحلال ، وحرم فيه الحرام ، وشرع فيه الدين لعباده عذرا ونذرا (١) لئلا يكون
للناس على الله حجة بعد
الصفحه ٤٥٩ : الله إني لأشتهيها ، وأشتهي
النظر فيها.
فقال : «ليس
كما يقولون (٥) ، لاتضر (٦) بدينك».
ثم (٧) قال
الصفحه ٦٧٥ :
كتفيه ، فخر (٨) مغشيا عليه ، فأخذوا الغلام ، فأدخلوه إلى أمه ، وقالوا
(٩) : بارك الله لك فيه ، فلما
الصفحه ٤٤٦ :
فأصبحوا في ديارهم ومضاجعهم (١) موتى أجمعين ، ثم أرسل الله عليهم مع الصيحة النار من
السما