الصفحه ٤٨٨ :
من (١) شهر رمضان ، والقمر في آخره».
فقال (٢) رجل : يا ابن
رسول الله ، تنكسف الشمس في آخر الشهر
الصفحه ٨٨ : المهل ، أي من رفق الله تعالى بهم ، أومن تأخيرهم ، أو من
تقدمهم في الدنياوخيراتها. والمهل بالتسكين وقد
الصفحه ٨١٦ : : إنه (٥) إن بقي في
بلادكم أفسد دينكم وأضر بآلهتكم ، فأخرجوا إبراهيم ولوطا معه ـ صلى الله عليهما ـ
من
الصفحه ٨ : الوافي : ـ «عن
أبي عبد الله عليهالسلام».
(٦) في «بن» : «عن».
وفي «بح» : + «عند».
(٧) في «بح ، بف
الصفحه ٧٩٦ : به ربي ، فأكون قد
أصلحتكم بإفساد نفسي».
(٣) في شرح
المازندراني : «ما أخبر عليهالسلام
من أن الله
الصفحه ١١٥ : يهزأ به (٨) ، فلا يفزع له
أحد (٩) ، ورأيت كل عام يحدث فيه من الشر والبدعة (١٠) أكثر مما كان
، ورأيت
الصفحه ١٧١ :
ألا وقد سبقني
إلى هذا الأمر من لم أشركه فيه ، ومن (١) لم أهبه له ، ومن ليست له منه (٢) توبة
الصفحه ٢١١ : عبد
الله عليهالسلام يقول : «إن الرجل منكم ليكون (٣) في المحلة ،
فيحتج الله ـ عزوجل ـ يوم القيامة على
الصفحه ٧٧٥ : (٤) لايرون يدورون (٥) يوما من الدهر في القبلة؟».
قال : قلت :
هذا والله (٦) شيء لا أعرفه ، ولا سمعت أحدا من
الصفحه ١٧٧ : صلىاللهعليهوآله حتى ظهر الدم في وجهه ، فقال له : فأي (٥) الرجال أفضل؟
فقال (٦) عيينة بن حصن (٧) : رجال يكونون بنجد
الصفحه ٥٢٦ : : جزاك الله خيرا : ما يعني به؟
فقال (٥) أبو عبد الله عليهالسلام : «إن خيرا نهر في الجنة (٦) ، مخرجه من
الصفحه ٥٩٣ : ، فعزموا على أن يبنوا سفينة ، فبنوها ونزل فيها سبعة منهم ، وحملوا من
الزاد ما قذف الله في قلوبهم ، ثم رفعوا
الصفحه ٦٢٢ : أمر الله بها».
(٦) في شرح
المازندراني : «المجحفة ، بتقديم الجيم : الداهية والبلية ، سميت بها ؛ لأنها
الصفحه ٧٧٢ :
قال : فلما
أصبح عبد الله بن نافع ، غدا في صناديد أصحابه ، وبعث أبو جعفر عليهالسلام إلى جميع أبنا
الصفحه ٦٧ :
«أيها الناس ،
أعجب ما في الإنسان قلبه ، وله مواد من الحكمة ، وأضداد من خلافها ، فإن سنح له
الرجا