الصفحه ١١ :
الزور (١) والبهتان ، والإثم والعدوان ، فإنكم إن كففتم ألسنتكم
عما يكرهه (٢) الله مما نهاكم عنه
الصفحه ٤٦٤ : المدينة ، فلما أحسوا بالطاعون خرجوا جميعا ، وتنحوا عن الطاعون حذر
الموت ، فساروا في البلاد ما شاء الله
الصفحه ٥٩ :
لرسول الله (١) صلىاللهعليهوآله في أيامه ؛ يا جابر ، اسمع ، وع».
قلت : إذا شئت (٢).
قال
الصفحه ٥٤٦ : له مدخلية في نظام
العالم ، فيتوسلون به ويتوجهون إليه ، وهذا أظهر بالنسبة إلى الهلال. ويؤيده ما
رواه
الصفحه ١٩١ : المرآة : «تقر
به» بدل «يقر الله به».
(١٠) في «ن» : «فتكون».
(١١) سنام كل شيء :
أعلاه ، واستعار لفظ
الصفحه ٣٣٥ : ، فطوبى له ، ثم طوبى له (١٤) ، له الكوثر
والمقام الأكبر في (١٥) جنات عدن (١٦) ، يعيش أكرم من
الصفحه ٤٣٤ : عنه الناس
ويبقى (٣) تلك العصابة ، أما إن قيس بن عبد الله بن عجلان (٤) في تلك
العصابة».
قال (٥) : فما
الصفحه ٢٥٠ : «ن» : «معاذا».
(٩) في «بف» : «أن
نستخف».
(١٠) في «بف» : ـ «له».
(١١) في «د ، ل ، م
، بح ، بن ، جت ، جد
الصفحه ٤٧٨ : الحسين
عليهالسلام ، فقال : يا عماه (٧) ، إن الله ـ تبارك وتعالى ـ قادر أن يغير ما ترى ، وهو
كل يوم في
الصفحه ٧٢٢ :
المغيرة.
فقال : يا غدر (٧) ، والله ما
جئت إلا في غسل سلحتك (٨).
__________________
(١) في حاشية «بف
الصفحه ٧٩٢ :
وذكرا نديمه ، ونقسم أنصاف أموالنا صدقات ، وأنصاف رقيقنا عتقاء ، ونحدث له
تواضعا في أنفسنا ، ونخشع
الصفحه ٧٨٦ : ، حاشاه».
(٤) في «بح» : «قلته».
(٥) في «د ، ع ، م ،
ن ، بح ، بن ، جد» والبحار ، ج ٣٤ : ـ «والله». وفي
الصفحه ١٦٦ : (٥) ليكونن ذلك ، وكأني أسمع صهيل (٦) خيلهم ،
وطمطمة (٧) رجالهم (٨) ، وايم الله ليذوبن ما في أيديهم بعد العلو
الصفحه ٢٤٩ : الإيمان ، وإن الشفاعة لمقبولة ، وما
تقبل في ناصب ، وإن المؤمن ليشفع لجاره وما له حسنة ، فيقول : يا رب
الصفحه ٥٧٥ :
قال : «فقيل :
يا رسول الله ، أما حياتك فقد علمنا ، فما لنا في وفاتك (١)؟
فقال : أما في
حياتي