الصفحه ٤٢٦ : :
حدثنا من رفعه
إلى أبي عبد الله عليهالسلام في قوله (٤) عز ذكره : (وَمَنْ يَتَّقِ اللهَ يَجْعَلْ
لَهُ
الصفحه ٥٨٦ : ، وخرج الزبير في تجارة له إلى الشام ، فدخل
على ملك الدومة (٧) ، فقال له : يا أبا عبد الله (٨) ، لي إليك
الصفحه ٦٨٢ : دار بلاء يسلط الله فيها عدوه على وليه ، وإن (٤) بعدها دارا
ليست هكذا».
فقلت : جعلت
فداك ، وأين تلك
الصفحه ٣٥٦ : الحباب (٢) بن موسى :
عن أبي جعفر عليهالسلام ، قال : «من ولد في الإسلام حرا (٣) ، فهو عربي ؛
ومن كان له
الصفحه ٥٩٥ : الله صلىاللهعليهوآله أقبل يقول لأبي بكر في الغار : اسكن فإن الله معنا ،
وقد أخذته الرعدة (٥) وهو
الصفحه ٦٣٤ : ).
(٥) في «بن» : ـ «جعلني
الله فداك».
(٦) في «بح» : + «انطلق
حتى تسمع كلامهم وتأتيني».
(٧) قال الجوهري
الصفحه ٧٢٣ : إليه سهيل بن عمرو وحويطب بن عبد العزى ، فأمر رسول الله صلىاللهعليهوآله ، فأثيرت (١) في وجوههم البدن
الصفحه ٧٣٧ : والوسائل : ـ «أما والله».
(٤) في الوافي : + «كله».
(٥) هكذا في «د ، ل
، م ، ن ، بح ، بف ، جت» والوافي
الصفحه ٨٣٥ : (٤) أربع ؛ فإنما
مثلنا ومثلكم مثل نبي كان في بني إسرائيل ، فأوحى الله ـ عزوجل ـ إليه : أن ادع قومك للقتال
الصفحه ٥٤٢ :
عن أبي جعفر عليهالسلام ، قال : «والله لو نشرت شعرها ماتوا (١) طرا (٢)». (٣)
١٥١٣٧
/ ٣٢٢. أبان
الصفحه ٧٣٩ : » ثم قال (٦) رسول الله صلىاللهعليهوآله :
__________________
(١) في «بن» : «لما».
(٢) بطن نخلة
الصفحه ٦٨٧ :
فلذلك يشتد (١) البرد ، وكلما ارتفع هذا هبط هذا ، وكلما هبط هذا ارتفع
هذا (٢) ، فإذا كان في الصيف
الصفحه ٤٩١ : الذي خرجت منه لتسكن فيه.
والله إن حاجكم
(١٧) وعماركم لخاصة الله عزوجل ، وإن فقراءكم لأهل الغنى (١٨
الصفحه ٣٥٧ : وعز ـ خلقا إلا وقد أمر عليه آخر
يغلبه (١١) فيه ، وذلك أن الله ـ تبارك وتعالى ـ لما خلق البحار السفلى
الصفحه ٥٣٤ : ، قال : «إن الله ـ تبارك وتعالى ـ أعطى المؤمن ثلاث
خصال :
العز (٢) في الدنيا
والآخرة (٣) ، والفلج