الصفحه ٥٦٩ : (٨) ، عن عبد الله
بن مسكان ، عن ضريس ، قال :
__________________
(١) محمد (٤٧) : ٤.
(٢) في
الصفحه ٢٤٣ :
ولي الله وما هو فيه من الكرامة والنعيم والملك العظيم الكبير ، إن الملائكة من
رسل الله ـ عز ذكره
الصفحه ٢٩٢ : يفرغ الله ـ عزوجل ـ
__________________
(١) في الوافي : «لرسول».
(٢) في «بح» «وأخذ».
(٣) هكذا في
الصفحه ٥٠٣ :
الله عليهالسلام ، قال : «ثلاث من كن فيه فلا يرج (٨) خيره (٩) : من لم يستح
من العيب ، ويخش (١٠) الله
الصفحه ٦٦١ : الله عليهالسلام رجل ، فقال له : يا ابن رسول الله ، رأيت في منامي كأني
خارج من مدينة الكوفة في موضع
الصفحه ٧٧١ :
إليه (٦) في صناديد (٧) أصحابه حتى أتى المدينة ، فاستأذن على أبي جعفر عليهالسلام ، فقيل له : هذا عبد
الصفحه ٨٨٢ :
(٣٦٦)
الحبّ في الله والبغض
في الله............................................................ ١٥١٨٢
الصفحه ٢٥٩ : «بف» : ـ «قال».
(٣) في «بف» : ـ «الله».
(٤) في «بف» والوافي
عن بعض النسخ : + «إلا
الصفحه ٢٧٠ : بمكة وخالد
بن عبد الله (٧) أمير ، وكان في المسجد عند زمزم ، فقال :
__________________
(١) هكذا في
الصفحه ٦٦٩ : بإسلام أبي
ذر.
فقال : «إن أبا
ذر كان في بطن مر (٤) يرعى غنما له ، فأتى ذئب عن يمين غنمه ، فهش (٥) بعصاه
الصفحه ١٥٨ : الرحمن الرحيم (٤) ، وأخرجت من أدخل مع رسول الله صلىاللهعليهوآله في مسجده ممن كان رسول الله
الصفحه ٦٢٩ : (١٢) فيه» حتى إذا بلغنا موضعا آخر ، قلت له مثل ذلك ، فقال
: «هذه الأرض (١٣) مالحة لايصلى (١٤) فيها
الصفحه ٢٨٢ : إبراهيم وهود من الأنبياء (١٥) ـ صلوات الله عليهم ـ وهو قول
__________________
(١) في كمال الدين
الصفحه ٧٢٤ :
سهيل بن عمرو عند رسول الله صلىاللهعليهوآله ، وجلس عثمان في عسكر المشركين ، وبايع رسول الله
الصفحه ١١٨ : ـ عزوجل ـ النجاة.
واعلم أن الناس
في سخط الله عزوجل ، وإنما يمهلهم (١١) لأمر يراد بهم ، فكن مترقبا (١٢