الصفحه ٥٧٣ : أن أباه قال : «يا بني ، إنك إن خالفتني في العمل ، لم
تنزل معي غدا في المنزل» (٢) ثم قال : «أبى الله
الصفحه ٢٦٢ : يا عباد ، غرك (٦) أن عف بطنك
وفرجك ، إن الله ـ عزوجل ـ يقول في كتابه : (يا أَيُّهَا الَّذِينَ
آمَنُوا
الصفحه ٣٥٤ :
: + «له».
(٢) في الوافي : + «خليلك».
(٣) في الوافي
والمرآة : «ألف».
(٤) في «ع ، ل ، بف
، بن» والوافي
الصفحه ٨٤٢ : ، فقامت فدخلت (١٤) منزلها ،
وقالت : ادخل ، وقالت (١٥) : إنك جئتني في هيئة ليس يؤتى (١٦) مثلي في مثلها
الصفحه ٦٥١ :
وفي قوله عزوجل : (وَلَقَدْ آتَيْنا
مُوسَى الْكِتابَ فَاخْتُلِفَ فِيهِ) (١) قَالَ : «اخْتَلَفُوا
الصفحه ٢٠٠ : ، باب الحب في الله
والبغض في الله ، ح ١٨٨١ ؛ والمحاسن ، ص ٢٦٢ ، كتاب مصابيح الظلم ، ح ٣٢٧ ؛
والخصال
الصفحه ٢٨٩ : الربيع ، قال :
__________________
والصواب : سأل لهم.
وروى الشيخ الصدوق رحمهالله
هذه الرواية في كتاب
الصفحه ٣٥١ : ». المحاسن ، ص ١٥٦ ، كتاب الصفوة ، ح ٨٧ ، بسنده عن حبيب الخثعمي والنضر بن
سويد ، إلى قوله : «أخذتم بأمر له
الصفحه ٥١١ : عبد
الله عليهالسلام : إن شيعتك قد تباغضوا وشنئ (٦) بعضهم بعضا ،
فلو نظرت ـ جعلت فداك ـ في أمرهم
الصفحه ٥٥٧ : ذكره ـ في كتابه (٢) : (ثُمَّ أَفِيضُوا مِنْ
حَيْثُ أَفاضَ النَّاسُ)(٣) فَرَسُولُ اللهِ
الصفحه ٣١ : له ،
ومن سره أن يبلغ إلى نفسه في الإحسان (٢) فليطع الله ؛ فإنه (٣) من أطاع الله فقد أبلغ إلى نفسه في
الصفحه ٥١٧ : لبيك (٤) ، فرجعت عودي على بدئي (٥) إلى منزلي
خائفا ذعرا (٦) مما قال حتى سجدت في مسجدي لربي ، وعفرت له
الصفحه ٨٤٤ : (٣) ، فأخرجها وليس (٤) فيها إلا سمكة ردية قد مكثت عنده حتى صارت رخوة منتنة (٥) ، فقال له :
بعني هذه السمكة
الصفحه ٢٩ : شيئا (٩) مما اشترط
الله في كتابه عرفوا
__________________
(١) في «بف» : ـ «مما
فسر». وفي شرح
الصفحه ١٠١ : ، فهل سررتك؟».
قال : قلت (٨) : جعلت فداك ،
زدني.
قال (٩) : «يا با محمد
، لقد ذكركم الله في كتابه