الصفحه ٥٣٩ : ، قال :
نظرت إلى
الموقف والناس فيه كثير ، فدنوت إلى أبي عبد الله عليهالسلام فقلت له : إن أهل الموقف
الصفحه ٢٠٤ :
عزوجل في كتابه : (وَلَقَدْ أَرْسَلْنا
رُسُلاً مِنْ قَبْلِكَ وَجَعَلْنا لَهُمْ أَزْواجاً
الصفحه ٨٧٦ : )
تفسير الآيات = قصّة
ابن أبي سرح وكتابه وهدر دمه.................................. ١٥٠٥٨
(٢٤٣)
تفسير
الصفحه ٧٤٥ : الله النجاشي. راجع : الكافي ، كتاب الحجة ، باب
التسليم وفضل المسلمين ، ح ١٠٢٤ ؛ وتفسير القمي
الصفحه ١٨٩ : فيها ركون من اتخذها دار قرار ومنزل استيطان
، فإنها دار بلغة (٥) ومنزل قلعة (٦) ودار عمل ، فتزودوا
الصفحه ٧٣٥ : أبي بصير
، قال :
سألت أبا عبد
الله عليهالسلام عن قول الله عزوجل : (فِي بُيُوتٍ أَذِنَ
اللهُ أَنْ
الصفحه ٥٦٧ : عزوجل
: (وَما
تَسْقُطُ مِنْ وَرَقَةٍ)»
إلى قوله : «وكل ذلك في إمام مبين». وفي تفسير القمي ، ج ١ ، ص ٢٧١
الصفحه ٦٤٤ : عبد
الله عليهالسلام ، قال : «حمل نوح عليهالسلام في السفينة الأزواج الثمانية التي قال الله عزوجل
الصفحه ٦٥٤ : لِيُفْسِدَ فِيها وَيُهْلِكَ الْحَرْثَ وَالنَّسْلَ) بظلمه وسوء سيرته (٢) (وَاللهُ لا يُحِبُّ
الْفَسادَ
الصفحه ٣٩٤ : ، ج ٣ ، ص ٤٥٦ (ورد).
(٢) في «ع» : «وولداها».
(٣) الكافي ، كتاب
الأطعمة ، باب الخل والزيت ، ح ١١٨٧٦
الصفحه ٣٤٤ : يوم الثلاثاء ؛ فإنه اليوم الذي ألان الله فيه الحديد
لداود عليهالسلام
الصفحه ٤٤١ : (أَأُلْقِيَ
الذِّكْرُ)
: الكتاب أو الوحي (عَلَيْهِ
مِنْ بَيْنِنا)
وفيه من هو أحق منه بذلك (بَلْ
هُوَ كَذَّابٌ
الصفحه ٥٤٤ : :
عن أبي عبد
الله عليهالسلام ، قال : «كان علي عليهالسلام يقوم في المطر أول ما يمطر (٣) حتى يبتل رأسه
الصفحه ١٧ : تجهلوه ، فإنه (٣) من يجهل (٤) هذا وأشباهه مما افترض الله عليه في كتابه مما أمر الله
(٥) به ونهى عنه ، ترك
الصفحه ٢٢٢ : ».
فقلت (٨) : وما العلة
في ذلك؟
فقال : «إن
الله ـ عز ذكره ـ بعث رسولا إلى أهل زمانه ، فدعاهم إلى عبادة