الصفحه ٧٨٩ : المرآة : «أي
كنت تعاشر من يعصيك ، ويكفر نعمتك معاشرة الإخوان شفقة منك عليهم ، أو المراد
الشفقة على الكفار
الصفحه ٨٧٠ : ...................................................................... ١٤٩٣٥
(١٢٠)
البشارات للمؤمن =
حقوق المعاشرة مع الناس......................................... ١٤٩٣٦
الصفحه ٨٧٢ : المعاشرة مع
عامّة الناس = إذا لم ينفع الحبّ في السرّ لم ينفع في العلانية......... ١٤٩٧٠ (١٥٥)
ابتلاء أهل
الصفحه ٨٧٤ : )
البشارات للمؤمن =
لكلّ مؤمن حافظ من الله ـ عزّوجلّ ـ وسائب.................. ١٥٠١٠
(١٩٥)
حقوق المعاشرة مع
الصفحه ٢٤٧ : ».
(٦) الأنبياء (٢١) :
٦٣.
(٧) يوسف (١٢) : ٧٠.
(٨) رجال الكشي ، ص
٢٣٤ ، بسنده عن أبان بن عثمان. تفسير العياشي
الصفحه ٢٨٩ : ».
(٩) في «بح» : ـ «أن».
(١٠) الكافي ، كتاب
الحجة ، باب الإشارة والنص على أمير المؤمنين عليهالسلام
الصفحه ٥٨٢ : الجاريات من ماء حار ، وهو نجم (٤) الأنبياء والأوصياء ، وهو نجم أمير المؤمنين عليهالسلام ، يأمر بالخروج من
الصفحه ٦٠٧ : (٧) له أنه قد بلغ».
فقال أبو عبد
الله عليهالسلام : «فجعفر وحمزة هما الشاهدان للأنبياء عليهمالسلام بما
الصفحه ٦٩٨ : : إليه
، بل كان مراد إبراهيم أن يجعل الله ذريته الذين أسكنهم عند البيت أنبياء وخلفاء
يهوي إليهم قلوب
الصفحه ٢٨٣ : وَاتَّقُوهُ ذلِكُمْ خَيْرٌ لَكُمْ إِنْ كُنْتُمْ
تَعْلَمُونَ) (٤).
فجرى بين كل
نبيين (٥) عشرة أنبياء وتسعة
الصفحه ٢٨٢ :
الأنبياء عليهمالسلام (١) ، وقال نوح : إن الله باعث نبيا يقال له : هود ، وإنه
يدعو قومه إلى الله
الصفحه ٢٨٦ :
يحب ، ونهاهم عما يكره ، فقص عليهم (١) أمر خلقه بعلم ، فعلم ذلك العلم ، وعلم أنبياءه
وأصفياءه من
الصفحه ٢٨١ : .
وَكَانَ مَنْ
بَيْنَ آدَمَ وَنُوحٍ (٢) مِنَ الْأَنْبِيَاءِ مُسْتَخْفِينَ (٣) ، وَلِذلِكَ
خَفِيَ ذِكْرُهُمْ
الصفحه ٢٨٧ :
علمه في غير الصفوة من (١) بيوتات الأنبياء عليهمالسلام فقد خالف أمر الله ـ عزوجل ـ وجعل الجهال
الصفحه ٦٩١ : من نسل أضرابهم وأشباههم من الأنبياء ، أي هكذا كان فعال
الأنبياء وأنت من نسل الأنبياء فينبغي أن يكون