الصفحه ٤٥٨ : : «لوجع الفم والدم ـ الذي يخرج من الأسنان ـ والضربان (٦) والحمرة التي
تقع في الفم تأخذ (٧) حنظلة رطبة قد
الصفحه ٤٥٥ : لما يترتب على
علاجه من الموت وغيره فلا يدل الخبر على عدمه ، والفقهاء ، على الضمان إلا أن
يتبرأ قبل
الصفحه ٨٨٢ : .............................................. ١٥١٩٨
(٣٨٣)
في الطبّ = علاج حمّى
الربع بالسكر................................................... ١٥١٩٩
الصفحه ٢١٨ : بذلك ، قال
الفيروزآبادي : الطب مثلثة التاء : علاج الجسم والنفس. انتهى. على أنه يمكن أن
يكون هذا مبنيا
الصفحه ٢٦٨ : ابرئك من المرض ، أو اعالجك بهذا الاسم ،
فوضع الشفاء موضع العلاج والمداواة».
(٦) في «بف» والبحار
: «بسم
الصفحه ٨١٢ : وإزالة الارتباط
بلا علاج وآلة. وإنما لم يجب عليهالسلام
بذلك وعدل إلى دليل آخر أظهر في إلزامه خوفا من
الصفحه ٨٦٨ : ء للرزق = علاج
الهمّ والفقر والسقم............................................... ١٤٨٨٠
(٦٥)
ما نزل فيهم
الصفحه ٨٨٣ :
في الطبّ = علاج
الحمّى بالقرآن والسكّر.............................................. ١٥٢٠١
(٣٨٦
الصفحه ٦٧ : الوافي : «العض
: المسك بالأسنان ، استعارة للزوم». وراجع : لسان العرب ، ج ٧ ، ص ١٨٨ (عضض). وفي
مرآة العقول
الصفحه ١٨١ : (٥) ذا الأسنان
وابني مليكة (٦) بن جزيم (٧) ومروان (٨) وهوذة (٩) وهونة». (١٠)
١٤٨٤٣
/ ٢٨. علي بن
إبراهيم
الصفحه ٢٤٥ : : ما تقدم
من الأسنان. وقيل غير ذلك. راجع : لسان العرب ، ج ٤ ، ص ١٠٣ (ثغر).
(٤) هكذا في جميع
النسخ
الصفحه ٥٦٤ : ، وهو ما نشر به ـ وبعبارة أخرى : هي آلة ذات أسنان ينشر به الخشب
ونحوه ـ من النشر بمعنى النحت. راجع
الصفحه ٥٩٥ : المهملة. و «جذعا» أي شابا ، وأصل الجذع من أسنان الدواب
، وهو ما كان منها شابا فتيا ، ويختلف تقديره. قال
الصفحه ٨١٤ :
الرب ـ تبارك وتعالى ـ كفيت ، فقال للنار : (كُونِي بَرْداً)».
قال : «فاضطربت
أسنان إبراهيم
الصفحه ٨٧٥ :
(٢٣٢)
في الطبّ = دواء الضرس
والفم والأسنان............................................... ١٥٠٤٨
(٢٣٣