الصفحه ٢٧١ : بني امية وخالد بن الوليد ؛ فإنهم كانوا يومئذ بين
المشركين. ويحتمل أن يكون مراده أن غلبة رسول الله
الصفحه ٧٩٣ : ، و (٤) أن محمدا رسول الله صلىاللهعليهوآله نبي الهدى ، وموضع التقوى ، ورسول الرب الأعلى ، جاء
بالحق من عند
الصفحه ١٥٣ : (١١) يستولي (١٢) الشيطان على
أوليائه ، ونجا الذين سبقت لهم من الله (١٣) الحسنى.
إني سمعت رسول
الله
الصفحه ٢٣١ : الْقُرْبى)؟» (٣).
قلت : جعلت
فداك ، إنهم يقولون : إنها لأقارب رسول الله صلىاللهعليهوآله.
قال
الصفحه ٨٦١ : (٥) عليهالسلام هذه المقالة ، فقال : إني شهدت هشاما ورسول الله صلىاللهعليهوآله يسب عنده ، فلم ينكر ذلك ولم
الصفحه ٦٣٢ : : «يستفاد
من قوله : ابايعكم على ابن أخي ، أنه كان بايعهم على نصرتهم بشرط أن لا يؤذوا رسول
الله
الصفحه ٧٥٤ : ».
قال : فقلت
لعلي بن الحسين عليهماالسلام : فمتى زوج رسول الله صلىاللهعليهوآله فاطمة من علي
الصفحه ١٥٨ : طريد رسول الله صلىاللهعليهوآله
وأعداءه ، فزوج إحدى بنتيه مروان بن الحكم ، واخراهما حارث بن الحكم
الصفحه ٧٥٩ : صلىاللهعليهوآله من قريش ، والمهاجرين منهم ، إن الله ـ عز ذكره ـ بدأ
بهم في كتابه وفضلهم ، وقد قال رسول الله
الصفحه ٤٤ : صلىاللهعليهوآله كان يقول : إن دعوة المسلم المظلوم مستجابة ، وليعن بعضكم بعضا ؛ فإن
أبانا رسول الله
الصفحه ٧٢٤ :
سهيل بن عمرو عند رسول الله صلىاللهعليهوآله ، وجلس عثمان في عسكر المشركين ، وبايع رسول الله
الصفحه ٣١٧ :
سمعت أبا عبد
الله عليهالسلام يقول : «إن جبرئيل عليهالسلام أتى رسول الله صلىاللهعليهوآله
الصفحه ٧٥٣ : سعيد بن
المسيب لعلي بن الحسين عليهماالسلام : جعلت فداك ، كان أبو بكر مع رسول الله صلىاللهعليهوآله
الصفحه ٣٩٢ :
في مجلس قط ، ولا (١) صافح رسول الله صلىاللهعليهوآله رجلا قط ، فنزع يده من يده (٢) حتى يكون
الصفحه ٨٠ : ، أو أراد عليهالسلام
أن رد الامة إليه بعد رسول الله صلىاللهعليهوآله
رد إلى الله عزوجل
، وأن هذه