الصفحه ٤٩٣ : بكل
حرف عشر حسنات ، وإن للصامت من شيعتنا لأجر من قرأ القرآن ممن خالفه (٣) ، أنتم والله
على فرشكم نيام
الصفحه ٨٤٩ : حكم القرآن ، فلا يطمئن (٤) جالسا حتى يخرج من الدين ، ينتقل من دين ملك إلى دين
ملك ، ومن ولاية ملك إلى
الصفحه ٥٩ : (٣) من وفاة رسول
الله صلىاللهعليهوآله (٤) ، وذلك حين فرغ من جمع القرآن وتأليفه (٥) ، فقال :
الحمد لله
الصفحه ٦١٢ : ، ولكن
المعتمدين على هذه الأخبار التاركين لنص القرآن من أكثر الناس ؛ حيث قال بعد ذكر
الروم : (وَعْدَ
الصفحه ٨٤٦ : : «أي
ظهر من غير أن يرى بالبصر ، بل نبههم عليه في القرآن من قصص الأولين ، وما حل بهم
من النقمة عند
الصفحه ٦٣٤ : حذيفة :
فخرجت وما (٨) بي (٩) من ضر ولا قر ، فمررت على باب الخندق وقد اعتراه (١٠) المؤمنون
والكفار
الصفحه ٦٥٤ : في كتاب الصلاة ،
وعلى التقادير ليس شيء منها داخلا في القرآن ومحسوبا منه إلاما كان من قبيل تبديل
لفظ
الصفحه ٦٩٧ : قتادة ، إن كنت إنما فسرت القرآن من تلقاء
نفسك ، فقد هلكت وأهلكت ، وإن كنت قد أخذته من الرجال ، فقد هلكت
الصفحه ٤٩٢ : عليهم الملائكة قبلا (١٠).
والله ما من
عبد من شيعتنا يتلو القرآن في صلاته قائما إلا وله بكل حرف
الصفحه ٦٩٩ :
فقال أبو جعفر عليهالسلام : «ويحك يا قتادة ، إنما يعرف القرآن من خوطب به». (١)
١٥٣٠١
/ ٤٨٦. علي
الصفحه ١٣٢ : :
قرأت جوابا من
أبي عبد الله عليهالسلام إلى رجل من أصحابه : «أما بعد ، فإني أوصيك بتقوى الله
؛ فإن الله
الصفحه ١٧ : أن يأخذ أحد من خلق الله (٩) في دينه بهوى ولا (١٠) رأي ولا مقاييس ، قد أنزل الله القرآن ، وجعل فيه
الصفحه ٤٢ :
__________________
وصف صفتكم ، وأبغضوا
في الله من خالفكم ، وابذلوا مودتكم ونصيحتكم لمن وصف
الصفحه ٥٦٦ : كانَ عاقِبَةُ الَّذِينَ مِنْ قَبْلُ) (٤)؟
فَقَالَ : «عَنى
بِذلِكَ أَيِ انْظُرُوا فِي الْقُرْآنِ
الصفحه ٦٦٨ : علي عليهالسلام إلا القرآن ، وإنه ليس من أحد يدعو إلى أن يخرج الدجال
إلا سيجد (٧) من (٨) يبايعه