الصفحه ١٨٧ : كتابه ما (٧) قد فعل بالقوم
الظالمين من أهل القرى قبلكم حيث قال : (وَكَمْ قَصَمْنا مِنْ
قَرْيَةٍ كانَتْ
الصفحه ٢٠٣ : يبرد الله دمعة عينه ، من القر بمعنى البرد ، وهو كناية عن الفرح والسرور ؛ لأن
دمعة الفرح والسرور باردة
الصفحه ٧٥٤ : ذلك ، فأوحى الله ـ عزوجل ـ إليه : اخرج من القرية الظالم أهلها ، وهاجر إلى المدينة ، فليس لك اليوم
بمكة
الصفحه ٦٣٣ : صلىاللهعليهوآله على التل الذي عليه مسجد الفتح في غزوة الأحزاب في ليلة
ظلماء قرة (٦) ، فقال : من يذهب فيأتينا
الصفحه ٦٧٤ : المنزلة على الأنبياء المتقدمين أنه يولد في مكة رجل معصوم اسمه أحمد وكنيته
أبو القاسم ، وكذلك في قرية من
الصفحه ٢١٤ : ،
يقال : عزمت عليه ، أي أقسمت عليه ، والعزيمة : واحدة العزائم ، وهي آيات من
القرآن تقرأ على ذوي الآفات
الصفحه ٤٦٩ : كما نزلت ولا تغيرها ، وأن ما كتبت وإن كان حقا ، لكن لا يجوز
تغيير مانزل من القرآن ، فقوله : فما يغير
الصفحه ٢٤١ : : (فَلا
تَعْلَمُ نَفْسٌ ما أُخْفِيَ لَهُمْ مِنْ قُرَّةِ أَعْيُنٍ) [السجدة
(٣٢) : ١٧]».
(٧) في «بف
الصفحه ٥١٠ : ذكره ـ بآي من القرآن
يعزيه (٥) بها : قوله : (أَفَرَأَيْتَ إِنْ
مَتَّعْناهُمْ سِنِينَ ثُمَّ جاءَهُمْ ما
الصفحه ٤٠٠ : » قال (٣) : فافتتحت
سورة من القرآن ، فقرأتها ، فرق وبكى ، ثم قال : «يا أبا أسامة (٤) ، ارعوا (٥) قلوبكم
الصفحه ٦٨٩ : على الناس زمان لايبقى من القرآن إلا رسمه ،
ومن الإسلام إلا اسمه ، يسمون به
__________________
عن
الصفحه ٦٠٣ :
ثم قال : «إذا
حم أحدكم فليأخذ إناء نظيفا (١) ، فيجعل فيه سكرة ونصفا ، ثم يقرأ عليه ما حضر من
الصفحه ٤٣ :
__________________
يصدقهم ويتبع أثرهم ـ
أرشدوه وأعطوه من علم القرآن ما يهتدي به إلى الله
الصفحه ١٨ : بسؤالهم ، وهم الذين من سألهم ـ وقد سبق في علم
الله أن يصدقهم ويتبع أثرهم ـ أرشدوه وأعطوه من علم القرآن ما
الصفحه ٢١ :
لايدرك شيء من الخير عنده إلا بطاعته واجتناب محارمه التي حرم الله في ظاهر القرآن
وباطنه (٥) ؛ فإن الله