النصوص التي تأولوها فقدموا العمل بآرائهم على التعبد بها؟ والسلام.
ش
المراجعة ٩٩ |
٥ ربيع الثاني سنة ١٣٣٠ |
١ ـ إيثارهم المصلحة في تلك الموارد
٢ ـ التماس ما بقي منها.
١ ـ لا يرتاب ذو مسكة في حسن مقاصدهم ، وإيثارهم المصلحة العامة في كل ما كان منهم في تلك الموارد إذ كانوا يتحرون فيها الاصلح للامة ، والارجح للملة ، والاقوى للشوكة ، فلا جناح عليهم في شئ مما فعلوه ، سواء عليهم أتعبدوا بالنصوص أم تأولوها.
٢ ـ وكنا كلفناكم باستقصاء الموارد ، فأوردتم منها ما أوردتم ، ثم ذكرتم أن في الامام وعترته نصوصا غير نصوص الخلافة لم يعمل بها سلفنا ، فليتكم أوردتموها مفصلة وأغنيتمونا عن التماسها ، والسلام.
س
المراجعة ١٠٠ |
٨ ربيع الثاني سنة ١٣٣٠ |
١ ـ خروج المناظر عن محل البحث
٢ ـ إجابته إلى ملتمسه
١ ـ سلمتم بتصرفهم في النصوص المأثورة في تلك الموارد ، فصدقتم بما قلناه والحمد لله. أما حسن مقاصدهم وإيثارهم المصلحة العامة