الصفحه ٥٩١ : اياه ، وقولها : اقتلوا نعثلا فقد كفر ، مما
لا يخلو منه كتاب يشتمل على تلك الحوادث والشؤون وحسبك ما في
الصفحه ٧٣٣ : ، وعلي بن فضال ، وعبدالرحمن بن نجران ، والفضل بن شاذان ـ فإن له
مئتي كتاب (١٠٢٤) ـ ومحمد بن مسعود العياشي
الصفحه ١٩ : إلى ذلك:
« ان جملة من أهل العل والفضل المختصين
قد أشادوا بخدماتكم الجليلة في التعليقة على الكتاب
الصفحه ١٨٢ :
اسماعيل بن عمرو
البجلي ، وجماعة من اعلام تلك الطبقة ، وقد عده بن قتيبة من رجال الشيعة في كتابه
الصفحه ٢٠٧ : بني قد خالف الله بينكم (٢).
وقد نص جماعة عن الاعلام على تشيع سالم بن ابي الجعد. وعده ابن قتيبة في كتاب
الصفحه ٢٧ : ـ أيها القارئ
الكريم ـ بالسيد المؤلف مبلغ تعريف هذا الكتاب به ، وحسبك منه ـ وانت تقرؤه في هذا
الكتاب ـ أن
الصفحه ٢١ : الحقيقة كتاب يدعو لوحدة وجمع الكلمة بين المسلمين
فانه يضع حدا فاصلا لكثير من الخلافات التي كانت سببا في
الصفحه ٤٨٠ : كتاب الغدير للعلامة المغفور له الاميني ج ١ ص ١٤ ـ ٦٠ ط
بيروت. وذكر السيد بن طاووس في كتاب الطرائف عن
الصفحه ٥٧١ : من العالمين ،
وحسبك أنه ترك دين الله القويم في بدء فطرته وأول نشأته ، ولهو أحوج إلى الوصي من
الذهب
الصفحه ١٤٠ : الله عليه وآله وسلم بتبليغها؟ ألم يضيق عليه في ذلك
بما يشبه التهديد من الله عزوجل حيث يقول : (يا أيها
الصفحه ٧٤٠ : ١٢ : وفيها فصل الخطاب
بحجج الكتاب.
١٧٢ ـ المراجعة ١٣ : وفيها قياس
المعترض بأن اذين رووا نزول تلك
الصفحه ٤٦٠ : الناس ، ورجع اليه من تقدمه منهم ، فلما أجتمعوا صلى بهم
الفريضة ، ثم خطبهم عن الله عز وجل ، فصدع بالنص في
الصفحه ٦٣١ : تنازع فقالوا : ما له أهجر استفهموه فقال : ذروني فالذي أنا فيه خير مما
تدعوني إليه فأمرهم بثلاث : قال
الصفحه ٣٣٦ : ، حديث زيد بن أبي أوفى ، وقد أخرجه الامام أحمد بن حنبل
في كتاب مناقب علي ، وابن عساكر في تاريخه
الصفحه ٤٦٨ : ، إلى ما له من الخصائص
والفضائل ، التي منها عهد النبي اليه ، ونصه يوم الغدير عليه ، هذا دأب الشيعة في
كل