الصفحه ٤٤٩ : و ٥٨٠ و ٦٧٩ ط لاهور ، البداية والنهاية لابن كثير ج ٥ ص ٢١٠ و ٢١١ و
٢١٣ و ٢١٩ و ٣٦٦ وج ٧ ص ٣٤٦ ، تفسير
الصفحه ١١٨ : و ٢٩٦ و ٢٩٨ و ٣٠٤ و ٣٠٦ ط الميمنية بمصر ،
أُسد الغابة في معرفة الصحابة لابن الاثير الشافعي ج ٢ ص ١٢ و ٢٠
الصفحه ٤٤٨ : لابن أبي الحديد ج
٤ ص ٣٨٨ ط ١ بمصر وج ١٩ ص ٢١٧ ط مصر بتحقيق محمد أبوالفضل ، تفسير الفخر الرازي
الشافعي
الصفحه ٤٥٢ : كتابه مختصر قطف الأزهار المتناثرة.
١٤ ـ ثناء الله باني
بتي ذكر تواتر الحديث في السيف المسلول ، راجع
الصفحه ٥٩ : فائدة في انفسهم ، فإني على خير وسعادة.
وقد جهدت في إخراج هذا الكتاب ، بنحت
الجواب فيه على النحو الاكمل
الصفحه ٢٨ : الكتاب متساندين صياغة قدرة وابتداع ، قل أن نجد لها ندا في
مقدور زملائه من الاعلام (أمد الله في حياة
الصفحه ٦٤٠ :
ـ نصر الله بك الحق
ـ تعلم بأن في كتابة ذلك الكتاب راحة قلب النبي ، وبرد فؤاده ، وقرة عينه ، وأمنه
الصفحه ١٨ : طبع الكتاب ونشره. وهنا أسجل مكرمة له حول الكتاب.
الشهيد
الصدر يشيد بالكتاب:
في كربلاء المقدسة وفي
الصفحه ٦٢٧ :
الرزية كل الرزية ما حال بين رسول الله (ص) ، وبين أن يكتب لهم ذلك الكتاب من
اختلافهم ولغطهم. اهـ. (٨٤٨
الصفحه ١٩٧ : : « إن له قول سوء » وبخسه حقه ؛ كما جرت عادته مع رجال الشيعة
، إذ لم ينصفهم في علم ، ولا في عمل ، والقول
الصفحه ٥٧٩ : ٩٤ من كتابه مكاشفة القلوب
آخر ص ٢٣٨ ، فراجع (منه قدس).
(١) كما نقله
الغزالي في البابين المذكورين من
الصفحه ٦٢٩ :
أجيزهم ، (قال) ونسيت الثالثة (١).
اهـ. (٨٥٠) ».
هذا الحديث أخرجه مسلم أيضا في آخر كتاب
الوصية من صحيحه
الصفحه ٥٩٤ :
معطوف على قولها : « إن رسول الله (ص) رأى السودان يلعبون في مسجده بدرقهم وحرابهم
، فقال لها : أتشتهين
الصفحه ٦٠٤ :
في هذا مسند إلى
عائشة ، وقد صرحت فيه : أن الزهراء هجرت أبا بكر ، فلم تكلمه بعد رسول الله ، حتى
الصفحه ٤٥٩ : الدمشقي الشافعي ج ٥
ص ٢١٠ ، كتاب النشر والطي.
ونقله في احقاق الحق
ج ٦ عن : المناقب لعبد الله الشافعي