الصفحه ٤٩١ :
بتبليغه؟ ويحتاج إلى عصمة الله من أذى المنافقين ببيانه؟ أكنتم ـ بجدك لو سألكم عن
هذا كله ـ تجيبونه بأن الله
الصفحه ٤٩٣ :
لثناء النبي عليه بالشكل الذي أشاد به صلى الله عليه وآله وسلم ، على منبر الحدائج
يوم خم ، الا ان يكون
الصفحه ٥٠٦ :
حديث طويل ، قال فيه
رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم : ان عليا إمير المؤمنين ، بولاية من الله
الصفحه ٥٢٤ : صلى الله عليه وآله ، انما هو علي ، دون عمه العباس وغيره من بني
هاشم ، وكانوا يرسلون ذلك ارسال المسلمات
الصفحه ٥٤٣ : في صفحة ١٥٢ من الجزء ٦ من الكنز
، وقال صلى الله عليه وآله وسلم : « كل بني أنثى ينتمون إلى عصبتهم إلا
الصفحه ٥٨٣ :
وإنه لمستند إلى صدر
علي ، وهو الذي غسله ... الحديث (٨٠٠) (١)
وأخرج ابن سعد (٢)
بسنده إلى الامام
الصفحه ٦٢٢ :
وأيضا ، فإن قريشا وسائر العرب ، كانوا
قد تشوقوا إلى تدوال الخلافة في قبائلهم ، واشرأبت إلى ذلك أطماعهم
الصفحه ٦٤٧ :
تثاقلوا هناك فلم
يبرحوا ، مع ما وعوه من النصوص الصريحة في وجوب اسراعهم لقوله صلى الله عليه وآله
الصفحه ٦٥٠ :
وعدمتك يا ابن
الخطاب ، استعمله رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم ، وتأمرني أن أنزعه » (٨٦٩)
ولما
الصفحه ٦٦٧ :
بعدي (٨٨٠) » وقال
صلى الله عليه وآله وسلم : « من سب عليا فقد سبني ، ومن سبني فقد سب الله » (٨٨١
الصفحه ٦٨٤ : ،
وأبواب كل ضارب في غمرة ، قد ماروا في الحيرة ، وذهلوا في السكرة ، على سنة من آل
فرعون ، من منقطع إلى
الصفحه ٦٩٢ : ، فقال لعلي : انت وليي في الدنيا والآخرة (إلى ان قال
ابن عباس) : وخرج رسول الله في غزوة تبوك وخرج الناس
الصفحه ٦٩٦ :
البيت كافة ؛ وهو من الضروريات عندهم وعند أوليائهم ، من عصر الصحابة إلى يومنا. هذا
وكان سلمان الفارسي
الصفحه ٧٣٦ :
ومن تتبع أحوال السلف من شيعة آل محمد
صلى الله عليه وآله وسلم ، واستقصى أصحاب كل من الائمة التسعة
الصفحه ١٣ :
بالحديد والنار ويأخذون ثروات شعوبهم ويقدمونها هدية سائغة إلى أمريكا وهي بدورها
تقدمها إلى إسرائيل فتفتك