الصفحه ٥٩ :
وإني لاهدي كتابي هذا إلى أولي الالباب
من كل علامة محقق ، وبحاثة مدقق ، لابس الحياة العلمية فمحص
الصفحه ٩٤ :
أعلم منكم » (٣٧). قال ابن حجر : « وفي
قوله صلى الله عليه وآله وسلم ـ فلا تقدموهم فتهلكوا ، ولا
الصفحه ٩٩ :
يصلي خلفه ويقتل
الدجال في زمنه ، وبعد ذلك تتتابع الآيات » (٤٢) إلى آخر كلامه (١). وذكر في مقام آخر
الصفحه ١٥٢ : ثلاثة : حزقيل مؤمن آل فرعون ، وحبيب النجار صاحب ياسين ، وعلي بن أبي
طالب. وأخرج ابونعيم وابن عساكر ـ كما
الصفحه ١٩٥ :
أبي داود السبيعي ،
عن عمران بن حصين ، قال : كنت جالسا عند النبي صلى الله عليه وآله وسلم وعلي إلى
الصفحه ٢٠٣ :
إلى الامامين
الباقرين الصادقين ، ولهما مكانة عند الائمة من آل محمد صلى الله عليه وآله سامية.
أما
الصفحه ٢٤٩ :
٦٠
ـ علقمة بن قيس ـ بن عبدالله النخعي
ابوشبل ، عم الاسود وابراهيم ابني يزيد ، كان من أولياء آل
الصفحه ٣٠٣ :
المبحث الثاني
في الامامة العامة وهي
الخلافة عن رسول الله
صلى الله عليه وآله وسلم
الصفحه ٣١٦ :
خديجة ، قال : وأخذ رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم ثوبه ، فوضعه على علي
وفاطمة وحسن وحسين ، وقال
الصفحه ٣٥٧ : الله عليه وآله ، أخذ بيد علي
فقال : « ان موسى سأل ربه أن يطهر مسجده بهارون ،. واني سألت ربي أن يطهر
الصفحه ٣٥٩ :
الاستيعاب ـ بالاسناد
إلى ابن عباس ، قال : قال رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم لعلي بن أبي طالب
الصفحه ٣٨١ : أئمة العترة الطاهرة ، فتكون آية الولاية على هذا واردة بعد
الايماء إلى ولايته ، والاشارة إلى وجوب إمامته
الصفحه ٣٩٦ :
.............
__________________
في حجة الوداع التي
لم يلبث النبي صلى الله عليه وآله وسلم
الصفحه ٤١١ :
٣١ ـ قوله صلى الله عليه وآله وسلم : «
أنا وهذا ـ يعني عليا ـ حجة على أمتي يوم القيامة » (٥٨٦
الصفحه ٤٦١ : : « أنشد الله كل امرئ مسلم سمع رسول
الله صلى الله عليه وآله وسلم ، يقول يوم غدير خم ما قال ، إلا قام فشهد