الصفحه ٤٨٦ :
طريقين اليه ، قال :
« جاء رهط إلى علي فقالوا : السلام عليك يا مولانا ، قال : من القوم؟ قالوا
الصفحه ٥٠٢ : أيضا
بالاسناد إلى الاصبغ بن نباتة ، قال : خرج علينا أمير المؤمنين علي بن أبي طالب
ذات يوم ، ويده في يد
الصفحه ٥٠٧ :
٢٢ ـ أخرج الصدوق في أماليه عن جابر بن
عبدالله الانصاري ، قال : قال رسول الله صلى الله عليه وآله
الصفحه ٥٠٨ :
في هذا الشهر ، إلى
أن قال : يا علي أنت وصيي ، وأبوولدي ، وخليفتي على أمتي في حياتي وبعد موتي
الصفحه ٥١١ : كتاب النصوص على
الائمة باسناده إلى الحسن بن علي ، قال : سمعت رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم
، يقول
الصفحه ٥٨١ :
عبدالله عابد ، ولا
عرفه من خلقه كلهم واحد ، وتفصيل الكلام في هذا المقام موكول إلى مظانه من مؤلفات
الصفحه ٦٣٩ :
قالوا في الجواب الاول : لعله صلى الله
عليه وآله وسلم ، حين أمرهم باحضار الدواة لم يكن قاصدا لكتابة
الصفحه ٦٤٩ :
فرجع الجيش باللواء
إلى المدينة الطيبة ، ثم عزموا على إلغاء البعث بالمرة ، وكلموا أبا بكر في ذلك
الصفحه ٦٥٩ :
لرسول الله صلى الله
عليه وآله وسلم ، باسمه فلم يعرفه ، فوصفناه بصفته فلم يعرفه ، فبينا نحن نذكره
الصفحه ٧٦٤ :
(المدينة حرم ما بين عير إلي ثور ، فمن أحدث ...) علي (ع)............................... ٧١٦
(المر
الصفحه ١٠٨ :
من النار ، وحب آل
محمد جواز على الصراط ، والولاية لآل محمد أمان من العذاب (١) » (٥٦) وقال صلى الله
الصفحه ١٣٣ : الرسول وأولي الامر منكم)
، فكان جوابه (ألم تر إلى الذين أوتوا نصيبا من الكتاب يؤمنون بالجبت والطاغوت
الصفحه ١٥١ :
أولئك المقربون)
(٢) (١٠٥) وهم
__________________
(١) إشارة إلى قوله
تعالى : (مثل نوره كمشكاة
الصفحه ١٦٧ : الحكيم فقال : (سلام على إل ياسين) (١٢٥) وآل
__________________
(١) هذه هي الآية
الثالثة من الآيات
الصفحه ٢٤٧ : الحجاج ،
فلما انهزم جيش ابن الاشعث هرب عطية إلى فارس ، فكتب الحجاج إلى محمد بن القاسم :
أن ادع عطية فان