الصفحه ٣١٨ :
ـ بوزارته له ـ مثل الذي كان لهارون على أمة موسى زمن موسى ، ومن سمع حديث المنزلة
فانما يتبادر منه إلى ذهنه
الصفحه ٥٣٦ : الوصية ولا تتصور ، فكيف وقد علم أنه علم بقرب أجله قبل المرض ثم مرض
أياما إلى آخر كلامه ، فأمعن النظر فيه
الصفحه ٧٤١ :
بالشكر ، تنبيهه إلي الخطأ فيما نسبه إلي مطلق أهل القبلة.
إلفاته إلي أن العادلين عن أهل البيت
في فروع
الصفحه ٣٦ : دمشق إلى فلسطين ومنها إلى
مصر بنفر من اهله ، بعد أن وزع اسرته في فلسطين بين الشام ؛ وبين انحاء من جبل
الصفحه ٣٩٩ : ،
وأمعنت النظر في حكمة الاذان به في الحج الاكبر على رؤوس الاشهاد ؛ ظهرتلك
الحقيقة بأجلى صورة ، وإذا نظرت
الصفحه ١٧ :
وربطهم كذلك لا ينبغي أن يكون مجرد الاختلاف في وجهات النظر السياسية والعلمية بين
السنة والشيعة عائقا عن
الصفحه ٢٨ : عليه ، لانه يشعر حين يقف اليه أنه يقف إلى جبل ينبض
بألوان من الحياة ، متدفقة من كل نواحيه وجوانبه ، فلا
الصفحه ٤٦ : : في الورع وصفاء
النفس ، ونقاء الضمير ، وقول الحق ، وإلى جانب هذا كله له رأي حصيف ، ونظر بعيد ،
يسبر
الصفحه ٦٧ : الادلة والبراهين ، وتعبدا بسنة سيد النبيين والمرسلين ،
صلى الله عليه وآله وعليهم أجمعين.
ولو سمحت لنا
الصفحه ١٠٦ :
الاباطيل (١)» (٥١) وقال صلى الله عليه وآله وسلم :
« في كل خلف من أمتي عدول من أهل بيتي ، ينفون عن
الصفحه ١٩ : إلى ذلك:
« ان جملة من أهل العل والفضل المختصين
قد أشادوا بخدماتكم الجليلة في التعليقة على الكتاب
الصفحه ٢٩٥ :
يعارضونهم في المسائل النظرية ، ولا يبالون بمخالفتهم ، وما برح عوام الامة خلفا
عن سلف ، يرجعون في الدين إلى
الصفحه ٣٠٠ : صحيحا والمدونة أحكامها في كتبها الخاصة ولمن قلد مذهبا
من هذه المذاهب أن ينتقل إلى غيره ـ أي مذهب كان
الصفحه ٣٢٩ : منهم ، أو منصبي فيهم، أو
ملكي ؛ فهل يتبادر إلى الذهن غير العموم؟ وهل يكون مدعي التخصيص ببعض الشؤون دون
الصفحه ٣٤٠ : وآله يصور عليا وهارون كالفرقدين على غرار واحد ، لا يمتاز أحدهما عن
الآخر في شيء ، وهذا من القرائن