الصفحه ٦٣١ :
............................
____________________________________
عليه (وآله) وسلم
وجعه فقال
الصفحه ٦٣٢ : (وآله) وسلم غلبه الوجع وعندكم القرآن فحسبنا كتاب الله واختلف أهل
البيت واختصموا فمنهم من يقول : قربوا
الصفحه ٦٤٦ : عشرة للهجرة ، فلما كان من الغد
دعا أسامة ، فقال له : سر إلى موضع قتل أبيك فأوطئهم الخيل ، فقد وليتك هذا
الصفحه ٦٤٨ : ابنه من بعده لخليق بها » (٨٦٧)
وحضهم على المبادرة إلى السير ، فجعلوا يودعونه ويخرجون إلى العسكر بالجرف
الصفحه ٦٥١ : ، كما لا يخفى ، لكنهم فطنوا إلى ما دبر صلى
الله عليه وآله وسلم ، فطعنوا في تأمير أسامة ، وتثاقلوا عن
الصفحه ٦٥٥ : تلك النصوص ، فلم لا تقولون أنهم آثروا في
أمر الخلافة بعد النبي صلى الله عليه وآله وسلم ، مصلحة الاسلام
الصفحه ٦٦٠ :
انتهائه إلى القول
في أصحاب الاهواء من الجزء الاول من عقده الفريد ، وقد جاء في آخر ما حكاه في هذه
الصفحه ٦٦٣ : الموارد ، ولا تبقوا منها ما
نلتمسه مرة أخرى ، وإن احتاج ذلك إلى التطويل ، والسلام.
س
المراجعة ٩٨
الصفحه ٦٧٤ : قد رجعت عن الاسلام يدعون إلى محق دين محمد صلى الله عليه وآله وسلم ، فخشيت
ان لم أنصر الاسلام وأهله ان
الصفحه ٦٧٧ : ، فبلغهم انه وليهم من بعده
، وبهذا كان نص الغدير أظهر مصاديق السنن المتواترة ، فانظر إلى حكمة النبي إذ
أشاد
الصفحه ٦٨٦ :
على زمام نبذه اليه
رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم ، لاعتقله وسار بهم سيرا سجحا لا يكلم خشاشه
الصفحه ٧١٢ :
على هذا السبيل ، وهكذا كان الامر في كل خلف وجيل ، إلى أن انتهى الينا كالشمس
الضاحية ليس دونها حجاب
الصفحه ٧١٣ :
آل محمد صلى الله
عليه وآله وسلم ، واغترفوها من بحورهم ، سمعوها من أفواههم ، وأخذوها من شفاههم
الصفحه ١٢ : على المسجد الاقصى قبلة المسلمين الاولى وسلمه إلى
حثالة من الصهاينة الانجاس الارجاس وصاروا يعثون في
الصفحه ١٤ : ) سنة.
الشعب الايراني نزل إلى الشوارع بصفوف
متلاحمة من الرجال والنساء والاطفال يهتفون (الله أكبر