الصفحه ٣٠٣ : أمره ،
وظهيره على عدوه ، وعيبة علمه ، ووارث حكمه ، وولي عهده ، وصاحب الامر من بعده ،
ومن وقف على أقوال
الصفحه ٧٧٠ : الأربعة............................................................... ٧١
إخراج الإمام علي كرهاً لأجل
الصفحه ٣٥٦ : صلى الله عليه وآله وسلم : « اللهم ان أخي موسى سألك
فقال : (رب اشرح لي صدري * ويسر لي أمري * واحلل عقدة
الصفحه ٧٦٣ :
(لا يحيك يا علي إلَّا مؤمن ، ولا يبغضك إلَّا منافق) (ص).......................... ١٩٥ / ٦٦٧
(لا
الصفحه ٦٢١ : في نصرة الحق ، حتى ظهر أمر الله على رغم كل عاة كفور ، فهم لا يطيعونه إلا
عنوة ، ولا يخضعون للنص عليه
الصفحه ٣١٧ :
٢ ـ ولا يخفى ما فيه من الادلة القاطعة
، والبراهين الساطعة ، على أن عليا ولي عهده ، وخليفته من بعده
الصفحه ٦٥١ : البعض ، وردا لجماح أهل الجماح منهم ، واحتياطا على الامن في المستقبل
من نزاع أهل التنافس لو أمر أحدهم
الصفحه ٦٥٦ : رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم ، في
مرض موته أمر اسامة بن زيد بن حارثة على جيش فيه جلة من المهاجرين
الصفحه ٣٧٩ :
الغاية من الحرص على
البر والاحسان ، وتفقد الفقراء حتى إن لزمهم أمر لا يقبل التأخير ، وهم في الصلاة
الصفحه ٥٠٠ : أن رسول الله صلى الله
عليه وآله وسلم ، قال : من حفظ على أمتي أربعين حديثا من أمر دينها بعثه الله يوم
الصفحه ٦٢٤ : برهان ، لكنه جمع فيما فعل بين حفظ الدين ، والاحتفاظ
بحقه من امرة المؤمنين ، فدل هذا على أصالة رأيه
الصفحه ٧٧٨ :
لم يرد في حق أحد من الصحابة بالأسانيد الحسان ما جاء في علي ... النسائي
وغيره........ ٤٢٦
ليس للسني
الصفحه ١٨٣ : ابو الحسن علي المعروف بفخر الدولة فأقر الصاحب على وزارته ، وكان
معظما عنده ، نافذ الامر لديه ، كما كان
الصفحه ٣٩٠ : ، فدل المفهوم على ضلال من لم يستمسك به ، وانظر
أمره اياهم أن يحبوه بنفس المحبة التي يحبون النبي بها
الصفحه ٤٩١ :
استوجبت من الله هذا
التأكيد؟ واقتضت الحض على تبلغيها بما يشبه التهديد؟ وأي أمر يخشى النبي الفتنة