الصفحه ١٣١ : جميعا ولا تفرقوا). اهـ. وعدها ابن حجر في الآيات النازلة
فيهم فهي الآية الخامسة من آياتهم التي أوردها في
الصفحه ٤٤ : ، والثاني في سيرة أمير المؤمنين والزهراء والحسن ،
والثالث في الحسين ؛ والرابع في الائمة التسعة عليهمالسلام
الصفحه ١٧ :
وربطهم كذلك لا ينبغي أن يكون مجرد الاختلاف في وجهات النظر السياسية والعلمية بين
السنة والشيعة عائقا عن
الصفحه ٦١٠ : صفات الأئمة « الرابعة : أن يكون عدلا لأنه متصرف في رقاب الناس وأموالهم
وأبضاعهم فلو لم يكن عدلا لا يؤمن
الصفحه ٧٢٢ : ، وانقطعوا إليه في فروع الدين وأصوله ، وفي كل ما
يؤخذ من الكتاب والسنة من سائر الفنون الاسلامية ، وفزعوا من
الصفحه ١٧٠ : أورثنا الكتاب
الذين اصطفينا من عبادنا فمنهم ظالم لنفسه [وهو
الذي لا يعرف الائمة]
ومنهم مقتصد [وهو الموالي
الصفحه ٢٣٦ : اقوال الائمة فيه ما سمعت. وذكر ان ابن معين وثقه. وأنه مات سنة خمس وثلاثين
ومئتين. ودونك حديثه في السنن
الصفحه ٦٠٩ :
حذيفة بن اليمان (١) رضي الله عنه : « يكون بعدي أئمة لا
يهتدون بهداي ، ولا يستنون بسنتي وسيقوم فيهم
الصفحه ٥١ : الجمال الساحر الآسر ، ويسرح منعما متجولا لا تعيقه
عقبة دون المتعة والانشراح.
فاذا وقفت إلى مجموعة هذه
الصفحه ٣٢١ : .
__________________
(١) أثناء المقاصد
الخامس من المقاشد التي أوردها في الآية الرابعة عشر من الباب ١١ ص ١٠٧ من
الصواعق. (منه قدس
الصفحه ٧١٢ : المؤمنين (ع) ، فلا نحيط الآن بمن صحب أئمة أهل البيت من سلف
الشيعة ، فسمع أحكام الدين منهم ، وحمل علوم
الصفحه ٧١١ : إليه سبحانه بمذهب أئمة أهل البيت ، لا يجدون عنه
حولا ولا يرتضون بدلا ، على ذلك مضى سلفهم الصالح من عهد
الصفحه ٧٠ :
والاطمئنان إلى الكسل والرضا بالحرمان ، والقناعة بالجهل ، ومن ذا الذي يرضى لنفسه
أن يكون ـ من حيث يشعر أو لا
الصفحه ٦٧ :
بيت النبوة وموضع
الرسالة ومختلف الملائكة ، ومهبط الوحي والتنزيل ، فانقطعنا اليهم في فروع الدين
الصفحه ٢٩٦ : مطلق اهل القبلة
٣
ـ إنما عدل عن أهل البيت ساسة الامة
٤
ـ أئمة أهل البيت (بقطع النظر عن كل دليل) لا