الصفحه ٥٥٠ : : « اللهم وال من والاه ، وعاد من عاده » ،
كاف والحمد لله ، وقد سمعت في المراجعة ٣٦ قوله (ص) في حديث بريدة
الصفحه ٥٨٠ : والوجدان ، وينكر ما علمه
العقلاء كافة ، ويحكم بخلاف ما تحكم به فطرته التي فطر عليها ، فإن الله سبحانه
فطر
الصفحه ٥٩٦ : غيرها وغير الملك ، فأين كان علي والعباس؟ وأين كانت فاطمة وصفية؟ واين
كان ازواج النبي وبنو هاشم كافة
الصفحه ٦١٥ :
أبي بكر ، لم يكن إلا فرقا على بيضة الدين ، واشفاقا على حوزة المسلمين ، فصبر هو
وأهل بيته كافة ، وسائر
الصفحه ٦٧٢ : السقيفة.
٢
ـ الاشارة إلى احتجاجه واحتجاج مواليه مع وجود الموانع
١ ـ الناس كافة يعلمون أن الامام وسائر
الصفحه ٦٩٦ :
البيت كافة ؛ وهو من الضروريات عندهم وعند أوليائهم ، من عصر الصحابة إلى يومنا. هذا
وكان سلمان الفارسي
الصفحه ٧٥٢ : )........................... ٧٩
/ ١٣١
(يَاأَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ
ادْخُلُواْ فِي السِّلْمِ كَآفَّةً وَلاَ
الصفحه ٧٩١ : الاشرف.
ـ
نهاية الأرب : النويري ، ط وزارة
الثقافة بمصر.
ـ
النصائح الكافية لمن يتولي معاوية :
ابن عقيل
الصفحه ٤٧٢ : منصور القزويني الطوسي من معاصري صاحب الوسائل له كتاب (الرسالة الغديرية)
كما في أمل الامل ج ٢ ، ص ١٦١
الصفحه ٦٤١ :
الله عليه وآله وسلم : لا تضلوا ، لانه نص بأن ذلك الكتاب سبب للامن عليهم من الضلال
، فكيف يمكن أن يكون
الصفحه ٤٧١ : بواسط ٣٥٦ هـ ـ له كتاب (طرق حديث الغدير) ذكره
له النجاشي في الفهرست ص ١٦٢.
١١ ـ ابوالفضل محمد
بن
الصفحه ٤٧٠ : المتوفى ٣٣٣ هـ ـ. له كتاب الولاية في طرق حديث الغدير رواه فيه بمائة
وخمسة طرق وقيل بمائة وخمسين طريقا من
الصفحه ٤٧٣ :
في كتابه من خمسة
وسبعين طريقا ، واخرجه ابن عقدة في كتابه من مئة وخمسة طرق (١) والذهبي ـ على تشدده
الصفحه ٤٥٢ :
........................
____________________________________
٤ ـ المناوي الشافعي
في كتابه
الصفحه ٦٣٧ :
النبي إشفاقا عليه
من التعب الذي يلحقه بسبب إملاء الكتاب في حال المرض والوجع ، وقد رأى رضي الله
عنه