الصفحه ١٧٠ : عليّ بن الحسين ، وكان يسمّى جهبذة
العلماء ، قتله الحجّاج بعد محاورة طويلة معه. رجال الطوسي : ٩٠ ـ خلاصة
الصفحه ٢٢٥ : خلاف الحسّ ، وإلّا لزم خلاف أصل آخر وهو إلغاء
المفهوم.
__________________
(١ و ٢) الوافي ٦ :
٣١
الصفحه ٢٢٦ : ، وهو إعطاء
الضابط والميزان لما هو من مقولة الحسّيّات ، وما اعتذر له المحدّث ـ في جملة من
كلامه
الصفحه ٣٤٥ : بأكثريّة الماء بالقياس إلى القذر
ليس هو الأكثريّة الحسيّة ، ليلزم أحد المحذورات ممّا ذكر في نفي احتمال
الصفحه ٣٦٩ : طاهر مطهّر ـ كما عليه أصحابنا ـ وهو لأكثرهم ،
وبأنّه : طاهر غير مطهّر ، وهو لمحمّد بن [الحسين
الصفحه ٤٧٢ : بصير ، قال : سألت أبا عبد الله عليهالسلام عن الصلاة في الفراء؟ فقال : كان علي بن الحسين صلوات
الله
الصفحه ٥٠٠ : تتميّز أجزاؤها عن
الماء في نظر الحسّ ، فلو لا طهرها بسبب المطر لم يكن للحكم بعدم البأس وعدم وجوب
الغسل
الصفحه ٥٠٧ : أيضا كالحسن بن أبي عقيل (٣) ، والشيخ ، وشيخه الحسين بن عبد الله الغضائري ،
والعلّامة (٤) ، وشيخه مفيد
الصفحه ٥١٢ : التنجيس أيضا ، كما ذكره في أوّل الحاشية المذكورة.
وأمّا « السعة
» فيمكن أن يراد بها السعة الحسّية ، وهي
الصفحه ٥١٦ :
محقون » (١) ودفعهما في المدارك : « بالقطع بأنّ حمّادا هذا هو ابن
عيسى الثقة الصدوق ، لرواية الحسين
الصفحه ٥٥٠ : نظر الحسّ لا يقضي بعدم امتيازهما في علم الله سبحانه ،
غاية الأمر أنّ الطهارة والنجاسة وصفان لا يجتمعان
الصفحه ٥٦٦ :
الاستهلاك لو اريد به مجرّد زوال الامتياز في نظر الحسّ فهو معتبر بالقياس إلى نفس
الكرّ لا مجرّد ما حصل منه
الصفحه ٥٦٩ : أمر حسّي لا يقبل
الإنكار.
وظنّي أنّ هذا
التعبير في الجاري المتغيّر نظير تعبيرهم في القليل المتغيّر
الصفحه ٥٧٢ : بينهما من الاتّصال الحسّي ماء واحد ، وكلّ واحد بملاحظة الحدّ الفاصل أو
الموضع المعلّم ماء ممتاز عن صاحبه
الصفحه ٥٧٧ : بالوحدة في موضوع الطهارة ما يكون كذلك في نظر
الحسّ ، ولم لا يجوز أن يراد به ما هو كذلك في نظر العرف