الصفحه ٧٦٣ : إليه ليصرف النظر في تصحيح مستنده ، ويزيد على ضعف القول رأسا ضعف هذه
الرواية بمحمّد بن سليمان الديلمي
الصفحه ٨٠٥ :
الامتثال الإجمالي إلّا مع تعذّر الامتثال التفصيلي أو لا؟ بل يجوز الاكتفاء
بالامتثال الإجمالي أيضا ، على
الصفحه ٨٣٦ : بعد باقية ، فلم يترتّب عليه فائدة ، فلا وجه
لإيجابه.
ومن أنّ
النجاسة الغير المعلومة أهون في نظر
الصفحه ٨٦٦ : يفارق
سائر أنواع الحيوان من الإنسان من جهته ، أو هي مع ما بعدها إلى أن يعلم بحصول
المزيل الشرعي ، حتّى
الصفحه ٨٦٨ : ،
لما استحسنه من طهارة الحيوان غير الآدمي بمجرّد زوال العين ، كما أنّ الأصل الّذي
اعتمد عليه ـ مع ما ذكر
الصفحه ٨٦٩ : الزوال ـ على ما بيّنّاه ـ إلى ارتفاع المانع ، وهذا يتحقّق
مع الجفاف في المائع الخالي عن العين الّتي يبقى
الصفحه ٨٧٩ : .
لا يقال :
لعلّه كناية عن المنع تحريما ، وإنّما علّق على وجدان ماء غيره لأنّه لا تكليف مع
الانحصار
الصفحه ٢٣ : الاستطراد لا يصلح بمجرّده قرينة على العدول عن الأصل والظاهر ،
خصوصا مع ملاحظة أنّ الاستطراد ليس بعادم النظير
الصفحه ٢٤ : الاستعمال ، ولا صحّة سلب الاسم عنه في نظر العرف ، وإن فرض وقوعه في بعض
الأحيان مقرونا بالقيد والإضافة ، فخرج
الصفحه ٢٩ :
مفهوم « الطهارة » لغة وعرفا في نظر العرف شيء وعند الشارع شيء آخر ، ولعلّ
بينهما عموما من وجه ، فيكون
الصفحه ٤٥ : » بهذا المعنى واصلا عن الواضع ، ومعه لا معنى لدعوى النقل في تلك
اللفظة.
لأنّ التزام
النقل بملاحظة ما
الصفحه ٧١ :
ولا ريب أنّ
العنوان الأوّل غير متحقّق مع الفرض ، لوضوح عدم غلبة لوصف النجاسة في فرض
الجزئيّة على
الصفحه ٩٧ : الكلامين كما يظهر بالتأمّل.
وتوضيحه : أنّ
حكم السببيّة للتنجيس إنّما تعلّق بماهيّة الغلبة ومفهومها مع قطع
الصفحه ١٢٢ :
ذلك مع عدم المساواة في كثير من الصور نظر ، والتمسّك في عدم اعتبارها
بعموم ما دلّ على عدم انفعال
الصفحه ١٦٥ : كلّ من هذه المقادير الثلاث مفصولا عن الآخر في نظر الحسّ لكان
المجموع منها عشرة ونصفا ، كما أنّه لو