الصفحه ٩٣ : فهي بالنظر إلى الماهيّة
النوعيّة عارضيّة أيضا ، فوجب اعتبار التقدير بالإضافة إليها أيضا والفارق لا
الصفحه ١٢٤ :
وتكلّم مع أهل القول بعدم اعتبار المساواة بالمناقشة في أدلّتهم من
العمومات والأصل والاستصحاب
الصفحه ١٢٥ :
ثمّ قال ـ بعد
ذلك بقليل ـ : « ولو اتّصل الواقف بالجاري اتّحدا مع مساواة سطحهما ، أو كون
الجاري
الصفحه ١٢٨ : (٤) وغيرها ممّا يتضمّن تحديد الكرّ بالمساحة على وجه لا
يعقل معه عدم الاجتماع ويبعد عدم المساواة ، فلو لا هذه
الصفحه ١٤٤ :
وظاهر الإضافة كونه من أهل العراق ، وعرف السائل في الكلام مع الحكيم
العالم بعرف المخاطب مقدّم على
الصفحه ١٧٤ :
شرعي يحرز به الواقع تعبّدا من الشارع يرتفع معه الشكّ في البراءة ارتفاعا
شرعيّا.
ومن هنا ينقدح
الصفحه ١٧٥ : ،
لعلمنا بأنّه ليس إلّا عن الأخبار الواردة في المقام الّتي صارت من مزالّ بعض
الأقدام ، فلا بدّ من النظر في
الصفحه ١٨٨ : بما
ذكر من النجاسات.
واحتمال كون
نظره عليهالسلام في ذلك الاستفصال إلى تشخيص ما يتحقّق معه التغيّر
الصفحه ٢٢٩ : أحد الوجهين ـ وسقمه مبنيّتان على النظر في حكم الغسالة ، والكلام
مع المدّعين لطهارتها وستعرفه في محلّه
الصفحه ٢٣٠ : عقلا قاطعا قام في المقام وكشف عن حقيقة المراد ، وإلّا
فاللفظ بما هو هو ـ أي مع قطع النظر عن ذلك ـ صالح
الصفحه ٢٣٦ : ـ خصوصا ما ورد من التعليل بالنجاسة ـ كون الحكم منوطا بنفس الوصف مع قطع
النظر عن خصوصيّة موصوفه ، ولا ريب
الصفحه ٢٨٣ : المقام ـ طهارة
ونجاسة تابع للعنوان ، والخصوصيّات بأسرها ملغاة في نظر الشارع ، فيوجد الحكم
حيثما وجد
الصفحه ٣١٤ : .
والّذي يترجّح
في النظر القاصر ، أنّها تتبع المحلّ فتكون طاهرة مطلقا ، وذلك لإجماع المسلمين
المعلوم من
الصفحه ٣٢١ : » (٣).
وأنت خبير بما
فيه من التحكّم ، فإنّ قاعدة انفعال القليل بملاقاة النجاسة إن كانت عامّة في نظره
بحيث كانت
الصفحه ٣٦٦ : الظنّ.
فالعمدة في
المقام النظر في هذا المطلب ، وليس فيه من الأدلّة الخاصّة إلّا ما عرفت من
الروايات