الصفحه ٣٠١ : ـ ، كما هو
المصرّح به في كلام جملة منهم على ما سيأتي في محلّه ، ومعه فأيّ إشعار فيها
بالطهارة.
وفي شرح
الصفحه ٣٠٢ : .
وهذا القول هو
الراجح في النظر ، وأقوى بالنظر إلى الواقع وأقرب إلى جادّة الاستنباط.
لنا
عليه : وجود
الصفحه ٧٤٠ : عنه ، أو بلوغ
الصفة الحادثة بكثرة الواقع وتلاحقه في القوّة وتأكّد التأثير حدّا لا ترتفع معه
إلّا بنزح
الصفحه ٥٨٤ : معه الامتياز بينهما
في نظر العالم بالحال فلا استحالة فيه ، ولا أنّ الاطّلاع عليه محال بل هو ممكن ضرورة
الصفحه ٥٥٣ : يراها كلّا أم بعضا شرطا يرى أنّ الوحدة لا تصدق
إلّا معها ، ومن لا يعتبرها يراها صادقة بدونها ، وعليه لا
الصفحه ٥٦٦ : الملقى عليه ولا يتأتّى ذلك إلّا مع الدفعة ، إذ الوحدة
الحاصلة مع التدريج حاصلة بينه وبين أبعاض الكرّ لا
الصفحه ٥٧٤ : اعتدال الماء واختلاف سطوحه فيكون كلّ
من الحكمين في نظره مستندا إلى عدم الاتّحاد الّذي لا يتأتّى في تلك
الصفحه ٥٨٧ : تقدّم منّا
في صدر الباب ما يدفع به أكثر هذه الروايات ، ونقول هنا : إنّ الرواية الاولى مع
أنّها غير
الصفحه ٧٢٧ : ، وإنّما
يعاقب عليه لو خرج بعد الدخول فدخل ثانيا على وجه صدق معه تكرّر الدخول ،
فالاستمرار لا ينزّل في نظر
الصفحه ٧٥٢ : واتّحاده مع اتّحاده ، وإن شئت نظّر المقام
بمسألة قتل زيد إذا تعدّد أسبابه كقتل النفس مرّتين مثلا ، وقلنا
الصفحه ١٢٦ : الخوانساري : « بأنّه بعد تسليم انفعال ما نقص عن الكرّ بالملاقاة مع
الاجتماع والتقارب ، لا شكّ أنّه يلزم نجاسة
الصفحه ٣٨٥ :
وما عساه يورد
عليه : بأنّ أقصى ما دلّت عليه الآية إنّما هو جواز التيمّم مع عدم وجدان الماء ،
وعدم
الصفحه ٥١٠ :
في البئر ، وعن كاشف الغطاء ما يرجع محصّله : إلى « أنّ من لاحظ ذلك لم
يحتج إلى النظر في الأخبار
الصفحه ٥٥٥ : مناط التطهير ؛ ولا ريب أنّها غير متحقّقة مع
الرشح.
ويرد عليه مع
المحقّق بالنظر إلى إطلاق كلاميهما
الصفحه ٨٣٣ : الماءين مع انضمام التيمّم إليه ، هذا كلّه
على حسب القواعد مع قطع النظر عن النصّ ، ولعلّه عليه يبتني