الصفحه ٦٧٢ : واضحة
الدلالة على المطلوب ، غير أنّه قد يستشكل بالنظر إلى سندها من جهة عليّ بن أبي
حمزة المجروح عندهم
الصفحه ٧٤٣ : النظر ، حيث لا مقتضي له سوى قيام
الدليل على تأكّد أثر بعض النجاسات بالقياس إلى أثر نجاسة اخرى ، كالخمر
الصفحه ٧٤٤ : الطبيعة من غير نظر إلى الأفراد ، وقد دلّ الدليل على أنّها في
ضمن أيّ فرد تحقّقت مؤثّر تامّ لما يقتضي نزح
الصفحه ٧٦٨ : نظر
العرف كماء الزعفران ونحوه ، وأمّا الممزوج بغيره لا على هذا الوجه فليس
الصفحه ٧٩٩ :
عن الكرّ الطاهر المطلق ، ثمّ نظر فيه ، فإن سلبه أو غيّر أحد أوصافه لم يجز
استعماله وإن لم يغيّره ولم
الصفحه ٨٨١ : إعمال النظر في فهمها صدرا وذيلا على ما ينبغي.
وعلى أيّ حال
كان ، فالمنقول من حجّة هذا القول وجوه من
الصفحه ٤٤٩ : المجموع من المادّة وما في الحوض كرّا مع تواصلهما مطلقا ، لعموم قوله عليهالسلام « إذا كان الماء قدر كرّ لم
الصفحه ٨٣٩ : وأداء المأمور به ، فيأتي بهذا وذاك بداعي هذه النيّة
، مع مقارنتها من حينها لنيّة كون الجمع بينهما
الصفحه ١٣٤ : متميّزة فإن لم يخرج
الباقي عن الكرّيّة كان الجميع أيضا طاهرا ، وإلّا كان المأخوذ مع باطن الآنية
طاهرين
الصفحه ١٦٢ :
وثالثا
: بمنع إرادة
المفهوم من الثانية هنا لو قلنا بالمفهوم مطلقا وسلّمنا تساويه مع مفهوم الاولى
الصفحه ٣٥٦ : .
وثانيا : أنّ
دعوى دلالة الرواية على طهارة الغسالة مع تضمّنها وجوب التعدّد في الغسل محلّ
إشكال ، إلّا أن
الصفحه ٤٣٩ : الآن كالسابق أو لا؟ لم تجر عليه الأحكام أيضا وإن أطلق
عليه الاسم الآن ، مع عدم جريان أصالة عدم التغيّر
الصفحه ٥١٢ :
المستثنى مع المستثنى منه في الحكم فلغى الاستثناء ، وهو كما ترى.
فالإنصاف :
أنّها كما تدلّ على
الصفحه ٨٩١ : الكافي ـ إنّما هو الكراهة ، مع حمل قوله : « لا بأس » في رواية
القسم الثاني على نفي الحرمة الغير المنافي
الصفحه ١٣٥ : (٦) ، وعزى استظهاره إلى بعض المحقّقين ، وعليه طهره كطهر
سائر الجوامد ، فيحصل تارة بإلقاء العين مع ما يكتنفها