الصفحه ١٤٨ : الإحكام (٧) ، وفي اللمعة (٨) ومحكيّ البيان (٩) والذكرى (١٠) والدروس (١١) ، والتنقيح (١٢) وجامع المقاصد (١٣
الصفحه ٣١٨ : ، ذهب إليه الشهيد في الدروس (٣) ـ كما نقل عنه
في الذكرى (٤) ـ وعبارته في الدروس ـ على ما في محكيّ
الصفحه ٥٩١ : بإلقاء
كرّ عليه فكذا يطهّر بالجاري ونزول الغيث ، أمّا الأوّل فقد نصّ عليه غير واحد منهم الشهيد في
الدروس
الصفحه ١٢٤ : » (٢).
وربّما يعزى
ذلك إلى صريح العلّامة في التذكرة (٣) ، والشهيد في الدروس (٤) ، والذكرى (٥) ، والبيان
الصفحه ٢٨٩ : التصريح به ـ في الجملة ـ عن المنتهى (٢) وحكي ذلك عن
القواعد (٣) ، والدروس (٤) ، وجامع المقاصد
الصفحه ٢٩١ : (٤) ، وظاهر الشرائع (٥) ، والمنتهى (٦) ، والدروس (٧) ، والجعفريّة (٨) ، والمقاصد العليّة (٩) ، والروضة (١٠
الصفحه ٤١٣ :
الأوّل عبّر باللفظ المذكور ، وفي الثاني ذكر المعنى بطريق الحمل.
وأقوى ممّا ذكر
ما في الدروس من
الصفحه ٥٣٨ : :
« كلّ ماء حكم بنجاسته لم يجز استعماله ، ولو اضطرّ معه إلى الطهارة يتيمّم » (٣) قال الشهيد في
الدروس
الصفحه ٦٢٩ :
الدروس بعد ما وافق الأوّلين في القول بالمشاركة في البيان ـ قائلا : « وينجّس ماء
البئر بالتغيّر ويطهّر
الصفحه ٦٩٣ : ، كما في الشرائع (٢) ، والنافع (٣) ، والمنتهى (٤) ، والدروس (٥) ، كما عن المعتبر (٦) ، والقواعد
الصفحه ٧٩٣ : الأوصاف الثلاث ، وحكي اختيار
هذا القول عن المحقّق والشهيد الثانيين (٧) ، وعليه الشهيد في الدروس
الصفحه ٧٩٩ : (٧) ، والشهيد في ظاهر الدروس (٨) بناء على
إطلاق كلامه ، ومحكيّ الذكرى (٩) ، والمحقّق والشهيد الثانيان (١٠) في
الصفحه ٧٦ : ، كالمقنعة (١٢) ، وجمل العلم (١٣) ، والجمل والعقود (١٤) ، والغنية (١٥) ، والتبصرة (١٦) ، والدروس (١٧
الصفحه ١٢١ : المحقّق الخوانساري في تضاعيف
كلامه في شرح الدروس (٦) ، ونسبه في المدارك (٧) إلى إطلاق ما صرّح به المحقّق
الصفحه ١٢٢ : شرح الدروس ـ ويقال : « إنّ كلام العلّامة في
بحث الحمّام حيث اعتبر كرّيّة المادّة مطلقا ممّا يشعر به