الصفحه ٢٥٥ : العضدي ، وسمع عنه كتبا كثيرة في الفنون العربية وغيرها.
٢ ـ المولى حسين
الجرجاني : قرأ عليه شرح التجريد
الصفحه ٢٥٦ : الورى إلى آخر الأبيات ، وفيها :
ومن عادة العرب
الكرام بوفدهم
إعادته بالخير
والحبر
الصفحه ٢٧٨ : بلاد مصر ، وأخذ من علمائها بعد الأخذ من علماء
الشام ، وسافر إلى عراق العرب وأقام بها زمانا طويلا ، ثم
الصفحه ٢٧٩ : المذكور والشاه طهماسب منزلة عظيمة ، وعيّن له وظائف وإدارات كثيرة
ببلاد عراق العرب ، ونصبه الشاه طهماسب
الصفحه ٢٨٣ : ، از حشو جميع حوزه عراق عرب بصيغه مفروزى وقفى افاضت دستگاه مومى
اليه وضع نموده ، داخل جمع وخرج حوزى مى
الصفحه ٢٨٨ : للمومى إليه ومرفوع القلم
عنها له. وأن يجعلوها من بين جميع حوزة العراق العربيّة وقفا بصيغة مفروزة وقفية
الصفحه ٢٩٠ : فليراع حكام العراق العربيّة حفظ هذه القاعدة
وليقدموا وظائف الملازمة له. ولا يطمعوا في الاستقبال والذهاب
الصفحه ٢٩٦ : علي بن محمّد بن
علي غياث الدين ـ الذي خرج عليه جماعة من العرب بشط سوراء بالعراق ، وحملوا عليه
وسلبوه
الصفحه ٣٠٣ : الدقيقة ، وتبحّره في الفنون العربية والأشعار والقصص النافعة ـ كما يظهر
من مجاميعه ـ يعلم أنه من الذين
الصفحه ٣٢٧ :
ومطوّلا ـ وفي
المنطق ، والعربية ، والعروض ، نحو من ثلاثين مصنّفا كلّها في غاية الجودة (١) ، انتهى
الصفحه ٣٤١ :
بمكة سنة ٢٧٧.
قال في تحفة
الأزهار : كان عالما فاضلا ، ورعا زاهدا. إلى أن قال : عارفا بأصول العرب
الصفحه ٣٦٠ : : السيد والقطب التحتاني لم يذوقا علم العربية ،
بل كانا حكيمين ، ومات القطب الرازي في ذي القعدة سنة ٧٦٦
الصفحه ٣٧٥ : العربية ، فثبت لي حقّ الرواية القراءة لجملة كثيرة من المصنفات الجليلة
المعتبرة ، وكذا ثبت لي حقّ الرواية
الصفحه ٣٨٧ : بن
الحسين ، وأبي جعفر ، وأبي عبد الله عليهمالسلام ، وسمع العرب ، وصنّف غريب القرآن وغيره (٢) ... إلى
الصفحه ٤٠٢ : سألتها عن جناب الشيخ الأعظم سلطان العلماء في العالم ،
مفخر العرب والعجم ، قدوة المحققين ، مقتدى الخلائق