الصفحه ١٣٤ : دخل الجميع وأخذ كلّ واحد
منّا مجلسه ، وللرجل شعور ومعرفة فأظهر المحبة والرسوم المتعارفة للتحية مع كل
الصفحه ١٤٢ : والآداب ، ومعظّمي الشعائر
، الداعين إلى الله تعالى بالأقوال والأفعال. وله في المجلس الذي انعقد في دار
الصفحه ١٤٦ : العالم الحبر الجليل المولى حسن علي (٤) ، الآتي ذكره في
مشايخ العلاّمة المجلسي رحمهالله.
(
حيلولة
الصفحه ١٥١ :
أ
ـ عن خاله الفاضل
السيد محمّد صالح الخاتون آبادي ـ صهر المجلسي ـ وقد تقدم (١).
ب
ـ وعن المحدّث
الصفحه ١٥٣ :
عن والده.
عن المولى محمّد تقي المجلسي.
وكان السيد رضي
الدين متهذبا أديبا شاعرا فصيحا حسن
الصفحه ١٥٦ :
المجلسي.
٣ ـ الشيخ حسين بن محيي
الدين.
٤ ـ مير شرف الدين (١٠٦٠).
٥ ـ السيد هاشم بن الحسين
الاحساوي
الصفحه ١٥٩ :
حجة الله الحسني
الشولستاني ـ الآتي ذكره (١) في مشايخ المجلسي ـ.
الثالث : العالم المفسّر الجليل
الصفحه ١٦٠ : نعمة الله الجزائري ، الآتي ذكره في مشايخ المجلسي مع بعض مشايخه (٦).
عن العالم المحقق الفقيه المتبحّر
الصفحه ١٦٤ :
المجلسي في شرح الفقيه ، لكنه جعلها اثني عشر :
١ ـ للشيخ الطوسي
، والنجاشي ، وأضرابهما.
٢ ـ للشيخ
الصفحه ١٦٧ : يحفظ أكثر الدواوين على خاطره ، وله ديوان نفيس ، وما كنّا نسمع في
مجلسه شيئا سوى :
روى جدّنا عن
الصفحه ١٧٦ : في
الصفحات : ١٨٥ ، ١٩٣ ، ١٩٨ ، ٢٠٠ ، ٢١٨ ، ٢٣٢.
(٦) هذا وقد ورد
ضمن طرق العلاّمة المجلسي إلى مشايخه
الصفحه ١٧٨ : المجلسي ، ونقلها عن خطّه في
البحار ، قال فيها بعد المقدمة : فالتمس منّي أدام الله أيّامه ، وقرن بالسعود
الصفحه ١٨٠ : لطرق
العلاّمة المجلسي.
الصفحه ١٨١ :
تعليقة على كتابه ، واختاره من بين أقرانه وأترابه. توفي في ذي القعدة سنة ١٠٢٨
بمكة المعظمة.
قال المجلسي
الصفحه ١٨٩ : طريقته حتى على المجلسي
الأول ، ولم يقنع بذكر مطالبه والردّ عليه وبيان خطئه على ما هو طريقة العلما