الصفحه ٥١ : سلطان حسين حين توجّه إلى زيارة الإمام علي بن موسى الرضا عليهماالسلام ، وتوضيحه لألفاظ الزيارات من
الصفحه ١٦٠ :
أن توفي (١).
عن الشيخ الأجل بهاء الدين العاملي.
الرابع : الشيخ المحدث القاري الرجالي جعفر بن
الصفحه ٢٧٩ : لأمكن أن يتم عليه بالحجج والبراهين
العقلية والنقلية حقيّة مذهب الإمامية ، وبطلان مذهب أهل السنة والجماعة
الصفحه ٢٩١ : جعفر
بن حسام العاملي.
إلى آخر ما تقدم
في مشايخ سميّه الميسي (٦).
ويروي (٧) أيضا عن الطود
الأعظم
الصفحه ٣٣٥ : الأصغر ابن الإمام السجاد عليهالسلام.
ونقل صاحب المعالم
في إجازته عن رضيّ الدين الآوي ، إن جدّه الداعي
الصفحه ٤٠٣ : الجنان.
أمه أخت نجم الدين
أبي القاسم جعفر بن سعيد المحقق.
تولّد في التاسع
والعشرين من شهر رمضان
الصفحه ٤٦٥ :
ابن أحمد بن محمّد
بن أحمد بن محمد الطاوس ، عن الشيخ الإمام العلامة رئيس المتكلّمين ، سالم بن
محفوظ
الصفحه ٤٢٧ : الإمام السعيد معين الدين سالم بن بدران المصري في كتابه الموسوم بالتحرير (٤). إلى آخره.
وقال رحمهالله
الصفحه ٩٨ :
أشار إليها.
وقال في الأصل
الأول من مقدمة الكتاب : ودر رساله اثبات واجب ياد كرده ايم كه امام آن شخصى
الصفحه ٢٤ : أن يكون قد
سمع عنهما ، وعن أبي القاسم جعفر بن محمّد بن قولويه ـ لأنّه شيخه أيضا ـ جميع كتب
أصحابنا
الصفحه ٩٧ :
والظاهر انه رحمهالله كتبه في كتاب الصدقة ، وهو من جملة ما ضاع من شرح الإرشاد كما صرّح به السيد
الصفحه ٣٧ :
في كلام طويل بأقسامها السابقة ، إلى أن قال : وأمّا أسانيد كتب أصحابنا فأكثرها
عن الشيخ أبي جعفر
الصفحه ٣٥١ :
والظاهر أنّهما
واحد ، وذكر أنّه يروي عن المحقق رحمهالله.
حادي عشرهم :
الشيخ قطب الدين أبو جعفر
الصفحه ٣٦٢ :
مصنفه العلامة ـ أنار الله برهانه ـ كتب على حاشية ـ الكتاب ، ودوّنه بعض فضلاء
الإمامية في الشام ، وسمّاها
الصفحه ٢٨ :
المجيز ، لأنّه
يكون ضامنا لصحّة ذلك الكتاب ، وأمنه من الغلط والتحريف ، وذلك يستلزم الوثاقة ،
ولذلك