الصفحه ١٧٨ : تفسيره الفارسي فهو من أجلّ ـ الكتب ، وأفيدها وأنفعها ، وقد رأيته فرأيت
بحرا طمطاما ، قال : وكان هو
الصفحه ١٨٠ : قدسسرهما ، صاحب كتاب كنز الفوائد الذي طابق اسمه معناه ، وهذا الكتاب على حذو كتاب
القرائن من كتب المحاسن
الصفحه ١٨٢ : العلامة المجلسي رحمهالله في هذا المقام من الاشتباه ، واختلاط كتب هذين العالمين الراونديّين عليه ،
ونسبته
الصفحه ١٩٠ :
وبذلك فاق قدره عن
كتابه الفقيه ، الذي عدّ من مآخذه كتاب نوادر الحكمة ، وكتب المحاسن ، وفيهما من
الصفحه ١٩١ : ما فيه كنقله عن سائر كتب الأخبار ، لكنّه رحمهالله فعل بكتاب الهداية ما فعل به ، لظنّه أنّه أيضا مثله
الصفحه ١٩٤ : ، والإقبال عليه ، والظفر بالأسرار التي اشتملت عليه ، فإنّ هذه الثلاثة
كتب تكون مقدار مجلّد واحد ، وهي كثيرة
الصفحه ٢٠٠ : أين علم
أنّ الشيخ أخرج الخبر عنه؟ فلعلّه أخرجه من كتب بعض من ذكر في رجال السند كحاتم
الأصمّ ، وشقيق
الصفحه ٢٠١ : الكتب ، والله الموفّق.
قال الصادق عليهالسلام : « بحر المعرفة يدور على ثلاثة : الخوف ، والرجا
الصفحه ٢٠٣ : في هذا
المقصد العظيم كتب ومؤلّفات فيها مطالب حسنة نافعة ، وإن أدرجوا فيها من الأكاذيب
والبدع خصوصا
الصفحه ٢٠٥ : (١) : إنّ عبد الملك بن مروان كتب الى الحجّاج : إذا سمعت كلمة
حكمة فاعزها الى أمير المؤمنين ـ يعني نفسه
الصفحه ٢٠٦ :
طيفور السقّاء ، كما يظهر من تراجمهم في كتب الفريقين ، فيكون ما الّف بعده على
أسلوبه ووتيرته.
ثم نقول
الصفحه ٢٠٩ :
إرشاد القلوب ،
الذي قد أكثر من النقل عنه ، وعدّه من الكتب المعتمدة ، التي نقل منها ، وشهد
بصحّتها
الصفحه ٢١٧ : (١) ، وبالرضويات كما في كشف الغمة (٢) ، وهو من الكتب
المعروفة المعتمدة ، الذي لا يدانيه في الاعتبار والاعتماد كتاب
الصفحه ٢٢٢ : ـ
قال : حدّثنا أبو القاسم عبد الله بن أحمد. إلى آخر ما تقدم.
ولا يخفى أنّ من
راجع كتب الصدوق ، سيّما
الصفحه ٢٢٧ :
جمهور ، بجميع كتبه (١).
ثمّ نقل ما تقدّم
عن المعالم ، وفهرست ابن بابويه ، وقال : فظهر أنّ هذه الرسالة