الصفحه ٢٣١ : ءني جماعة
من أهل قم مع كتاب قديم ، كتب في زمان أبي الحسن عليّ بن موسى الرضا عليهالسلام ، وكان في
الصفحه ٢٣٤ :
عليهم ، كالفاضل الكاشاني شارح المفاتيح قد سلكوه في مسلك الأخبار ، وأدرجوه في
كتب أحاديث الأئمّة الأطهار
الصفحه ٢٣٦ : المحدّثين.
ومنهم من يقول
باختصاص الحجّيّة بأخبار الكتب الأربعة الدائرة ، وهذا أيضا كسابقه.
ومنهم من يقول
الصفحه ٢٣٨ :
الحال فيما نقله المجلسي في البحار ، من الكتب القديمة التي ظفر بها ، فإنّ أقصاه
الوجادة ، وليس من الرواية
الصفحه ٢٤٥ : المشهد
المقدّس الرضويّ ، على مشرّفه سلام الله العليّ ، إنّي وجدت في نسخة من هذا الكتاب
، من الكتب
الصفحه ٢٤٦ : .
وفي ظهر الإجازة
كتب الأمير معين الدين المذكور نسبه بخطه ، وساقه كما ذكرنا ، إلاّ أنّه قال :
معين الدين
الصفحه ٢٥٣ : إلى اختلاف النسخ ، مع أنّه كان عنده من الكتب
نسخ مختلفة بالزيادة والنقصان وغيرها ، من كتاب وأصل ، ولم
الصفحه ٢٦٢ : ذكره بعضهم
من مناسبته لما ورد في مواضع عديدة من كتب الرجال ، من كون الراوي ممّن له مسائل
عن الرضا
الصفحه ٢٧٤ :
سبق من أنّه عليهالسلام كتبه لأبي جعفر أحمد السكين ، وكان هو حامله ولا يعلم مقرّه! هل كان في مجمع
الصفحه ٢٧٦ : يعهد عنهم ، ولم يوجد في شيء من أخبارهم التي بين أيدينا ، وكتب أخبارنا
مملوءة منها ، وحيث لم يوجد ذلك في
الصفحه ٢٧٩ : المعروفة ، والروايات المشهورة ،
المدوّنة في كتب أخبارنا المتداولة بين الطائفة.
نعم قد يوجد في
بعض
الصفحه ٢٨٧ : علي بن طاوس قدسسره : حدّث أبو عبد الله أحمد بن محمد الجوهري ، قال : كتب
إليّ محمد بن أحمد بن سنان أبو
الصفحه ٢٨٨ : عليّ بن محمد ، عن
إسحاق بن إسماعيل النيسابوري أنّ العالم كتب إليه ـ يعني الحسن بن علي عليهماالسلام
الصفحه ٢٩٣ : عن حمل ما يلائمها عليها ، فلعلّه عليهالسلام كان يعلم بابتلاء أحمد السكين الذي كتب الكتاب لأجله في
الصفحه ٣٠٥ : والاعتماد ، ومشير الى
فتاواه على سبيل الإرسال ، وعاد إيّاه من جملة الكتب المجهولة المصنّف ، أو منكر
على