الصفحه ٢٣٥ : عليه ، إلاّ بعد الانجبار بما يصلح جابرا لها (١). إلى آخره.
وبعض السادة
الأجلاّء من العلماء المعاصرين
الصفحه ٢٤١ :
من قم إلى مكّة
المشرّفة ، تلقّياه عن آبائهما يدا بيد ، إلى الإمام عليهالسلام ، فيخرج بذلك عن حدود
الصفحه ٢٧٣ : ، إلى آخره أخذه منه أيضا ، حيث قال فيه : ولا يقال : وجوه
القدح المذكورة تندفع بما ذكر ، لو كان المقصود
الصفحه ٢٨٠ : شيء من ماله ، وأن يدفعه الى رجل من إخوانه ، ثمّ يجد في
أقربائه محتاجا ، أيصرف ذلك عمّن نواه له الى
الصفحه ٣٠٠ : المتعلّقة بالدين ، لا
يقتضي هذا الحدّ من الجسارة وسوء الأدب إلى مثل هذا النّحرير ، الذي هو آية الله
عند
الصفحه ٣٤٢ :
وساق أخباره (١) ، الى أن قال :
المسلك الرابع :
في أحاديث رواها الشيخ العلاّمة الفهّامة ، خاتمة
الصفحه ٣٤٥ : من جملة
الحسنات الإلهيّة ، والانعامات الربانيّة ، أحببت أن أتبع الحسنة بمثلها ، والطاعة
بطاعة تعضدها
الصفحه ٤ :
الشبهات ، وسبيلا قصدا إلى مستور الأخبار ومخفي الروايات ، وهاديا إلى كنوز من
العلم لم تزل عن الأبصار مخفيّة
الصفحه ٣٠ : ، بل يقال « شهر » في أحاديث من أجودها ما أسنده بعض الأفاضل إلى
الكاظم عليهالسلام ، عن أبيه ، عن آبائه
الصفحه ٣٤ : صلىاللهعليهوآلهوسلم : « من قرأ في دبر صلاة الجمعة » (١). إلى آخر ما فيه.
وأمّا
سابعا : فقوله رحمهالله : « فإن
الصفحه ٣٧ : نقول : وبهذا السند. إلى آخره.
الثالث : إنّك تجد ـ بعد النظر في أبواب الوسائل ، وما استدركناه
ـ إنّ
الصفحه ٥١ : الاستناد إليه ولم يحتج إلى ضميمة عدم الطعن (١) ، انتهى ما أردنا
نقله بطوله لكثرة فائدته هنا ، وفي الكتب
الصفحه ٦٥ :
قدسسرهما ، وغيرهما ، فالاعتماد مأخوذ في الأصل بمعنى كون ذلك هو
الأصل فيه ، إلى أن يظهر فيه خلافه
الصفحه ١٠٩ :
إلى التزكية
والتوثيق ، وداخل في الجمع الذين أشار إليهم الشهيد الثاني قدسسره في شرح الدراية
بقوله
الصفحه ١٣٣ : فلانا ابتاع ضيعة وجعل لك
في الوقف الخمس (١) .... إلى آخر الخبر المروي في الكافي ، والتهذيب ، والفقيه