الصفحه ٢٨٩ :
والصواب ، ولا إلى
أنّه ممّا يجوز الأخذ بكلّ منهما من باب التسليم ، فيستفاد منه قاعدة كليّة أفيد
من
الصفحه ٣٠٨ : لهذه النسبة واقع لذكره سلفنا الصالحون ، وقد ماؤنا الحاذقون بأمثال هذه
الشؤون ، ولم يكن يخفى ذلك الى
الصفحه ٣١٣ :
أنّه ،. الى آخره (١).
وولادة السيّد بعد
وفاة المولى المذكور بأزيد من خمسين سنة ، كما يأتي في
الصفحه ٣٦٧ : . إلى آخره (١).
والذي ذكره في صدر
الكتاب ، هو ما قال بعد ذكر ميلة وقصده الى جمعه ما لفظه : الى أن
الصفحه ١٤٢ :
يديه ، إلى أن ذكر الدعاء ، وهو :
اللهمّ إنّي
أتقرّب إليك بمحمّد رسولك ونبيّك ، وبعليّ ـ وصيّه ـ وليّك
الصفحه ١٧٦ : بن محمد
المصقلي الحافظ. إلى آخره.
وفي موضع آخر منه
: أخبرنا أبو الفتوح محمود بن محمد بن عبد الجبار
الصفحه ٢٥٧ :
وفيه : وقال أبي عليهالسلام : « من قبّل امرأته قبل طواف النساء » إلى آخره (١).
وساق بعده أحكاما
الصفحه ٢٧٥ :
الحوائج ، من
المعارف والأخلاق والآداب ، وما يتوسّلون به الى مآربهم ، وصرف بلاياهم ورفعها ،
من
الصفحه ٢٧٧ : كان نادرا
، ففي رسالة أبي الحسن الهادي عليهالسلام الى شيعته ، في الردّ على أهل الجبر والتفويض
الصفحه ٢٨٦ : صلىاللهعليهوآلهوسلم : أو : وعنه صلىاللهعليهوآلهوسلم ، فالمراد الرسول صلىاللهعليهوآلهوسلم ـ إلى أن قال ـ وإذا
الصفحه ٣٠١ :
الألقاب ، دون رجل
مجهول الحال ، ليس يعرف قدره ومنزلته الى الآن من كتب الرجال ، إلاّ من جهة
استفادة
الصفحه ٣٠٦ : ، أو يأنس بكلمات أهل بيت العصمة ، أو يطّلع على قرائن
الصدور ، لتزلزل فيه ، أو ردع عنه ، أم تاب منه الى
الصفحه ٣١٠ : إلى إحرازه المقامات
المذكورة ، فتخرج هذه الطوائف من الصحاح ـ وهي جلّها ـ عن حدود الصحّة والحجيّة
الصفحه ٣١١ : : إنّ تركهم الاعتداد به ، الى قوله : عدم كون الرجل بصيرا ، الى آخره (١) ، ففيه مضافا الى
ما عرفت ـ من
الصفحه ٣٢١ : الطائفة في الفهرست : جعفر بن بشير البجلي ، ثقة جليل القدر ، له كتاب ينسب
الى جعفر بن محمد عليهماالسلام