الصفحه ٣٨٨ : .
__________________
(١) وحكى قريبا
منه في بحار الأنوار ٧٤ : ٣٦٩ / ٦٠
الصفحه ١٨٨ : (٢).
__________________
(١) رجال النجاشي
: ٣٩٠ / ١٠٤٩.
(٢) بحار الأنوار
: ١ / ٦ وروضات الجنات ٦ : ١٣٦.
الصفحه ٣١٤ : فاطمة ، ثمّ لمّا توفّيا رجع الوقف الى
ولد أبي طالب المذكور ، وهو الشيخ علي ، والى آمنة بنت فاطمة
الصفحه ٣٧٣ : عليّ بن الحسن بن عبد الرحمن العلوي الحسني في كتاب فضل الكوفة ،
بإسناد رفعه الى عقبة بن علقمة أبي الجنوب
الصفحه ١٢٢ :
قبل النسل ، فمن
وافقه واقتبس من مصباح النور المقدّم اهتدى إلى سيره ، واستبان واضح أمره ، ومن
الصفحه ٣٤٣ : في زمرة الكذّابين الوضّاعين ، فيرجع الأمر إلى الطعن والإساءة الى سدنة
الدين ، وحفظة السنّة ، ونقّاد
الصفحه ١٢٣ :
المسيح عليهالسلام ، ثم منه إلى نبيّنا صلىاللهعليهوآلهوسلم وعليهم ، ومختصر من سيرتهم ، والغالب
الصفحه ٣٢٥ :
__________________
مضمار السبق في
ميدان الصدق لصوم شهر رمضان. وفي كتاب مسالك المحتاج الى مناسك
الصفحه ٣٣٦ :
المدقّق ، خلاصة المتأخّرين ، محمد ، الى آخره (١) ، ثمّ تأمّل في
وثاقته ، وهي أدنى درجة الكمال.
وقوله
الصفحه ٣٤١ : إسنادها إليه ، وبعضها الى ذريّته
المعصومين ، وخلفائه المنصوصين ، عليهم أفضل الصلوات وأكمل التحيات ، لأنّ
الصفحه ٥٠ :
إماميّون؟!.
وأمّا الثاني :
فلا ريب أنّ انضمام الرجل إلى حملة الشريعة ، وعلمائها فضلا عن الأئمّة
الصفحه ١٣٦ : بأنبياء مرسلين ـ إلى أن قال ـ ولمّا
كان أولياء الله الأئمّة الطاهرين ، حجج الله التي احتجّ بها على خلقه
الصفحه ١٤٣ : ـ إلى أن قال ـ وأبي القاسم إذا
كان الاسم محمّدا ، نهى عن ذلك سائر الناس ورخّص فيه لعليّ عليهالسلام
الصفحه ١٩٤ :
٤٠ ـ كتاب
مصباح الشريعة ومفتاح الحقيقة :
المنسوب إلى أبي
عبد الله الصادق عليهالسلام ، على ما
الصفحه ٢٦٠ :
كونه هاشميّا ،
لتحقّق التطوّل والامتنان في حقّه أيضا ، بالنسبة الى ما يستحقّه من الخمس ، مع
احتمال