الصفحه ٢٣٦ : من الأخبار القويّة ، ويتمسّك به حيث يتمسّك بها.
الرابع : انّه بعينه رسالة عليّ بن بابويه الى ولده
الصفحه ٢٥٢ : .
وأمّا النسخة
القميّة فجاء بها الحجّاج من قم إلى مكّة ، ولو كان بدل بلد قم شيراز لكان
للاستظهار وجه
الصفحه ٣٥٣ : ، الذي
يدعو إلى الهدي ، ويبصّر من العمى ، ولا ينطق عن الهوى ، صلىاللهعليهوآلهوسلم أفضل ما صلّى على
الصفحه ٣٧٨ : معروف وإن لم يورده الأستاذ الاستناد في
بحار الأنوار.
قال : ثمّ من
مؤلّفاته كتاب « الشرفي » في معجزات
الصفحه ١٢ : الآمدي.
وعندنا كتب اخرى
قلّما (١) رجعنا إليها ، أشرنا إلى أساميها في محلّه.
وأمّا ما نقلنا
عنه بتوسّط
الصفحه ٢٠ : بن عبد الله رحمهالله قال : كتب إليّ محمّد بن محمّد بن الأشعث الكوفي من مصر ،
يقول : حدثنا موسى بن
الصفحه ٤٧ : المعرفة هي الدراية للرواية ، وبالدرايات للروايات يعلو المؤمن إلى أقصى
درجات الإيمان ، إنّي نظرت في كتاب
الصفحه ١٢٨ : البحار :
قد كان أكثر أهل عصرنا (١) يتوهّمون أنّه تأليف الصدوق ـ رحمهالله ـ وقد ظهر لنا أنّه تأليف أبي
الصفحه ١٣١ : من الكتب التي يعتمد عليها.
وقال صاحب البحار
: ( إنّ أخباره تصلح للتأييد والتأكيد ) مع أنّ أخبار
الصفحه ١٥٧ : على نهج كتاب دعائم الإسلام ، وإنّه أيضا في ذكر
أحاديث أهل البيت عليهمالسلام ، وفقههم إلى آخر أبواب
الصفحه ٢٣٠ : ،
ومن عدّه من الضعاف المفتقرة إلى جابر ذي قوة ، وثالث أخرجه من صنوف الأخبار ،
وأدرجه في مؤلّفات أصحابنا
الصفحه ٢٣٨ : الثاني هل هو داخل في
جملة الأخبار القويّة أو الضعاف ، أو لا؟ وعلى الثاني هل يعرف مؤلّفه أم لا؟ ذهب
الى
الصفحه ٣٥٦ : .
(٢) شهاب الاخبار
( شرح الشهاب ) : ١٥٦ / ٨٤٩.
(٣) بحار الأنوار
١ : ٤٢.
(٤) معالم العلماء
: ١١٨ / ٧٨٧.
الصفحه ٣٥٧ : خفيت علينا.
__________________
(١) بحار الأنوار
١٠٧ : ٧٨.
الصفحه ٣٦٤ : .
__________________
(١) بحار الأنوار
١٠٩ : ٢١ ـ ٤٥.