الصفحه ١٦٩ : الغريب بعد
ذلك نسبة هذا الكتاب الى المحقّق ميثم بن عليّ البحراني ، ففي الفصل الأوّل من
أوّل البحار : كتاب
الصفحه ٢٣٧ :
هذا الكتاب بعينه
رسالة عليّ بن بابويه الى ولده الشيخ الصدوق ، وانتسابه الى الرضا عليهالسلام غلط
الصفحه ٣٠٩ : ، وبناهم على عدم الحاجة الى المراجعة إلى غيرها.
وعلى ما ذكره من
المقدّمات التخمينيّة تتطرّق الشبهة إلى
الصفحه ٢٤ :
الأصول المشهورة ،
بل ولا المعتبرة ، ولم يحكم أحد بصحّته من أصحابنا ، بل لم تتواتر نسبته الى
مصنّفه
الصفحه ١٤٨ :
المعاصر رحمهالله تعالى فإنّه بعد ما نقل في ترجمته ما في أمل الآمل ، ومقدمة البحار ، قال :
ولكنّ
الصفحه ١١٧ :
بل في رجال أبي
علي : ولم أقف إلى الآن على (١) من توقّف في تشيّع هذا الشيخ ، سوى ولد الأستاذ
الصفحه ١٤٦ : . فإنّ جلّ الفقهاء من بعد زمان الشيخ ، إلى عصر صاحب البحار والوسائل قدسسرهم ، عكفوا على
الكتب الأربعة
الصفحه ٢٣١ : ـ رحمهالله ـ مجاورا عند بيت الله الحرام سنين كثيرة ، وبعد ذلك جاء
الى هذا البلد ـ يعني أصفهان ـ ولمّا تشرّفت
الصفحه ٢٩٥ : عثمان بن
عيسى ، عن سماعة بن مهران (١) ، الى آخره ، ثمّ أطال الكلام في نقل أمثاله.
والاعتراض فاسد
لفساد
الصفحه ٣٠٤ : ، الثقة ، المحدّث ، القاضي أمير حسين ـ رحمهالله ـ الى آخره ، ومثله كلام الثاني في البحار ، فلينصف الناظر
الصفحه ٣٥٠ : إليّ : قلّم أظفارك ، الى آخره (٢).
ومن الغرائب أنّ
بعضهم توهّم من آخر تلك العبارة المنقولة أنّه من
الصفحه ٣٦٣ :
الفضل شاذان ، قراءة عليهما في شهر رمضان ، سنة ثلاث وسبعين وخمسمائة. إلى أن قال
:
وذكر الشيخ نجم
الدين
الصفحه ٢٨ :
ألف حديث بإسناد
واحد ، عظيم الشأن ، إلى مولانا موسى بن جعفر ، عن مولانا جعفر بن محمّد ، عن
مولانا
الصفحه ١٧٣ : والحسب ، وكان أستاذ
أئمّة عصره (٢).
قال أبو سعد
السمعاني في كتاب الأنساب : لمّا وصلت إلى كاشان قصدت
الصفحه ١٧٥ :
الدين ، سيّد
الأئمّة ، شمس الإسلام ، تاج الطالبيّة ، ذو الفخرين ، جمال آل رسول الله