الصفحه ٣٤٦ : مؤلّفه ، الفقير الى الله العفوّ الغفور ، محمد بن علي
بن أبي جمهور الأحساوي عفا الله عنه ، وعن والده ، وعن
الصفحه ١٩ :
يظهر من كتاب
الإمامة والتبصرة له ، وقد نقل عنه في البحار كثيرا ، سيّما في كتاب العشرة ،
ووجدناه
الصفحه ٧٤ : أبي عمير ، عن زيد ،
وساقه كما هو موجود في الأصل (٣).
وقال العلامة
المجلسي قدسسره في البحار ـ بعد
الصفحه ١٥٣ :
بالرحيل ». ولا
يخفى ما فيه من الإشارة إلى نكارته وخباثته (١).
وقريب منه ما رواه
الراوندي في قصص
الصفحه ١٧٤ : شرح الشهاب ،
الذي أكثر عنه النقل في البحار ، ويظهر منه كثرة تبحّره في اللّغة والأدب ، وعلوّ
مقامه في
الصفحه ١٨٣ : .
وقد تفطّن صاحب
الرياض الى هذا الاشتباه ، وأشار إليه في ترجمتهما ، وصرّح هو وغيره بأنّ الكتب
الأربعة
الصفحه ٢٢٧ : كانت من المشهورات
بين علمائنا ، ولهم إليها طرق وأسانيد ، انتهى ما في البحار (٢).
قلت : الرسالة كما
الصفحه ٣٨٠ : .
ويلوح من فهرس
بحار الأنوار ، للأستاذ الاستناد ـ قدسسره ـ أنّه من علماء الشيعة ، قال ـ رحمهالله ـ في
الصفحه ٣٦٥ : ـ في البحار ، وقال : إنّ كتابه معتبر ، وينقل عن كتابه
المذكور في مجلّد المزار من البحار ، لكن قال
الصفحه ٣٥١ : الأحسائي في رسالة
الرجعة ، عن المجلسي ، وعن بعض مشايخه.
والنقل الأوّل
غريب لأنّه قال في البحار : ويظهر من
الصفحه ٣٥٨ :
٥٣ ـ كتاب
المزار :
قال في البحار :
كتاب كبير في الزيارات ، تأليف محمد بن المشهدي ، كما يظهر من
الصفحه ٣٢ : راجع البحار والوسائل ، وكان
عند ميرلوحي المعاصر للمجلسي ، الساكن معه في أصبهان كتب نفيسة جليلة : ككتاب
الصفحه ١٧٠ : المتبحّر الشيخ عبد النبيّ الكاظمي في
__________________
(١) بحار الأنوار
١ : ١٩.
(٢) بحار الأنوار
الصفحه ٢٠٤ : ء ، فكيف بأتباعهم من أهل العلم والتقى! مع ما فيها ممّا لا يليق نسبته الى
مقدّس حضرته جلّ وعلا ، ويجب تنزيهه
الصفحه ٣٢٤ : الصدق في اعمال شهر رمضان ، وله اسم آخر كما يأتي.
والسابع سمّاه : مسالك
المحتاج الى مناسك الحاج