الصفحه ٨٧ : من أبواب الزيادات (٣).
وقد أشرنا غير
مرّة أنّ رواية الأجلّة عن راو من علائم الوثاقة.
وذكره الشيخ
الصفحه ٩٨ : الأجلاّء عنه ، فقد روى عنه
سوى من تقدم :
أحمد بن محمّد بن
عيسى في الكافي في باب العجب (٣) ، وفي التهذيب
الصفحه ١٠٧ :
١٩ ـ كتاب
المسلسلات ٢٠ ـ وكتاب المانعات من دخول الجنّة
٢١ ـ وكتاب
الغايات ٢٢ ـ وكتاب العروس
الصفحه ١٢٣ :
المسيح عليهالسلام ، ثم منه إلى نبيّنا صلىاللهعليهوآلهوسلم وعليهم ، ومختصر من سيرتهم ، والغالب
الصفحه ١٣٢ :
من ملوك
الفاطميّين (١) ، فراجع.
الثاني في قوله ، وقول الجماعة : إنّه لم يرو عن الأئمّة بعد
الصفحه ١٣٤ :
أبيه ، وقالوا :
كان ذلك على جهة التلبيس من أبيه على الناس ، لأنّه خاف فغيّبه عنهم ، وزعموا أنّ
الصفحه ١٤٠ : بدّ في كلّ عصر من سبعة ، بهم يقتدون ، وبهم
يؤمنون ، وبهم يهتدون ، وهم متفاوتون في الرتب : إمام يؤدي عن
الصفحه ١٤٩ :
للطعن على كثير من
العلماء ، الذين كانوا في عصر السلاطين الفاطميّة ( في مصر ) ، كالعلامة الكراجكي
الصفحه ١٥٦ : اليماني ، الفقيه من العامّة ، أنّه قال : رأيت عليّ بن الحسين عليهماالسلام (٣) الخبر.
ثمّ إنّه رحمهالله
الصفحه ١٦١ : المتقدّم.
وقال ابن شهرآشوب
في معالم العلماء : وكتبه حسان ، منها شرح الأخبار في فضائل الأئمّة الأطهار
الصفحه ١٦٣ : والانحراف
، وهذا الكتاب من القسم الأوّل ، ولنذكر ما ذكروا فيه ثم نتبيّن ما ادّعيناه.
قال الشيخ قدسسره في
الصفحه ١٦٥ :
والحمّام ، أوّل
ما يدخل كرمي من ناحية شيراز ، وآخر ما صنّف مناهج الاستدلال.
وهذا الرجل يدّعي
له
الصفحه ١٦٧ :
حاولت أن اثبت في صدر هذا الكتاب البعض من معجزات سيّد المرسلين ، وخاتم النبيّين صلىاللهعليهوآلهوسلم
الصفحه ١٩٤ : صرّح به جماعة من العلماء الأعلام ، أوّلهم فيما
أعلم السيّد الأجلّ رضيّ الدين عليّ بن طاوس ، في الفصل
الصفحه ٢٤٨ : نسخ مصحّحة من رجال المنتجب (١). وفي كتاب أمل
الآمل ، نقلا عنه (٢).
والظاهر أنّ
المراد بكتاب الرضا